وَ المَدُّ مِنْهَا وَ مِنَ التِّذْكَارِ
١٠٦- وَ الكَامِلِ التَّجْرِيدِ وَ الإِعْلاَنِ
وَ المُبْهِجِ التَّلْخِيصِ فِي الثَّمَانِ
١٠٧- وَ امْدُدْ فَقَطْ عِنْدَ (١) ابْنِ مِهْرَانَ كَمَا
فِي النَّشْرِ لَكِنْ فِي النُّصُوصِ فَاعْلَمَا
١٠٨- وَ هْوَ الَّذِي إِيَّاهُ الازْمِيرِي أُثِرْ
مِنْ غَايَةٍ لَهُ فَكُنْ عَلَى الأَثَرْ
١٠٩- وَ لابْنِ العَلاَ الإظْهَارُ قَصْرًا صَحَبَا
مِنْ كَافٍ العُنْوَانِ (٢) ثُمَّ المُجْتَبَى
١١٠- وَ رَوْضَةٍ لِلْمَالِكِي التَّيْسِيرْ (٣)
كِفَايَةٍ كُبْرَى وَ مُسْتَنِيرْ
١١١- وَ ابْنُ نَفِيسٍ عَبْدُ بَاقٍ أَخَذَا
صَاحِبُ تَجْرِيدٍ لَدَيْهِمَا خُذَا
١١٢- ثُمَّ عَنِ الدُّورِي فَقَطْ مِنْ رَوْضَةٍ
أُخْرَى وَ شَاطِبِيَّةٍ وَ سَبْعَةٍ
١١٣- وَ لأَبِي العِزِّ مِنَ الإِرْشَادِ
كَالطَّبَرِي هُدِيتَ لِلرَّشَادِ (٤)
١١٤- وَ قَدْ أَتَى أَيْضًا مِنَ الإِعْلاَنِ
عَلَى أَبِي الفَتْحِ تَلاَهُ الدَّانِي
١١٥- وَ عَنْهُ لاِبْنِ فَرْحٍ رَوَاهُ
صَاحِبُ مِصْبَاحٍ كَذَا تَلْقَاهُ (٥)
١١٦- وَ هْوَ لأَكْثَرِ العِرَاقِيِّينَا
وَ عِنْدَ سُوسِيٍ فَقَطْ رَوِينَا
١١٧- مِنْ جَامِعِ ابْنِ فَارِسٍ مِصْبَاحِ
وَ المَدُّ لِلشَّيخِ أَتَى يَا صَاحِ
١١٨- مِنْ مُبْهِجٍ غَايَةِ الاخْتِصَارِ
وَ كَامِلٍ كُنْ تَابِعَ الآثَارِ
١١٩- وَ صَاحِبُ التَّجْرِيدِ قَدْ أَسْنَدَهْ
لِلفَارِسِي وَ عِنْدَ دُوْرٍ وَحَّدَهْ
١٢٠- مِنْ شَاطِبِيَّةٍ مَعَ التِّذْكَارِ
كِفَايَةٍ فِي السِّتِ لاَ تُمَارِ
١٢١- كَافٍ مَعَ الإِعْلاَنِ هَادٍ تَبْصِرَةْ
كَذَا مِنَ التَّيْسِيرِ قُلْ وَ التَّذْكِرَةْ
١٢٢- وَ لاِبْنِ بَلِّيمَةَ وَ الإِدْغَامُ عَنْ
(٢). في المخطوطة " الإعلان ".
(٣). في المطبوع " و التيسير "
(٤). في المخطوطة " بالرشاد ".
(٥). في المخطوطة " نلقاه ".