١٧ - أئنا لتاركوا
١٨ - أئنك لمن
١٩ - أئفكا، ثلاثتها في والصافات
٢٠ - أئذا متنا بـ: ق
٢١ - أؤنبكم بآل عمران
٢٢ - أءنزل بـ: ص
٢٣ - أءلقي بالقمر
والمختلف فيه بين الاستفهام والخبر نوعان مفرد ومكرر
فالمفرد وقع في [١١] إحدى عشرة كلمة وهي :
١ - أن يؤتى، بآل عمران
٢ - وأئنكم لتأتون الرجال، بالأعراف
٣ - وإن لنا، بها أيضا
٤ - وءآمنتم، بها أيضا وبـ: طه والشعراء
٥ - وأءنك لأنت، بـ يوسف.
٦ - وأءذا ما مت، بمريم
٧ - وءأعجمي، بفصلت
٨ - وأشهدوا، في الزخرف
٩ - وءأذهبتم، في الأحقاف
١٠ - وأءنا لمغرمون، في الواقعة
١١ - وأن كان ذا مال، بـ: نون
(الترقيم من زياداتي)
والمكرر وقع في [١١] أحد عشر موضعا في تسع سور:
١ - في الرعد (أئذا كنا ترابا أئنا)
٢ - وفي الإسراء: (أئذا كنا عظاما ورفاتا إءِنا) موضعان
٣ - وفي المؤمنون: (أءذا كنا وترابا وعظاما أئنا )
٤ - وفي النمل (أءذا كنا ترابا وآباؤنا أءنا )
٥ - وفي العنكبوت (أءنكم لتأتون الفاحشة … أءنكم لتأتون الرجال)
٦ - وفي السجدة (أءذا ضللنا في الأرض أءنا )
٧ - وفي الصافات (أءذا متنا وكنا ترابا وعظاما أءنا موضعان،
٨ - وفي الواقعة أءذا متنا وكنا ترابا وعظاما أءنا )
٩ - وفي النازعات (أءنا لمردودون في الحافرة أءذا )
(الترقيم من زياداتي)
وأما همزة الوصل الواقعة بعد همزة الاستفهام فتأتي على ضربين متفق على استفهامه ومختلف فيه
فالمتفق على استفهامه وقع في خمس كلم، وتنقسم إلى قسمين
متفق على إثباتها فيه وهو ثلاث كلم في ستة مواضع وهي:
(آلذكرين)، موضعان في الأنعام
و (آلآن) موضعان في يونس
و (آلله أذن لكم) بها
و (آلله خير) بالنمل،
ومتفق على حذفها منه وذلك في ثلاثة مواضع
أفترى على الله، بـ: سبأ
وأستكبرت، بـ : ص
وأستغفرت لهم، بـ المنافقون
والمختلف فيه بين الاستفهام والخبر وقع في ثلاث كلم،
أولها : به السحر، بـ يونس
وثانيها : أصطفى البنات، بـ الصافات
وثالثها : أتخذناهم سخريا، بـ ص.
وإن كانت الأولى لغير الاستفهام فإن الثانية تكون متحركة وساكنة.
فالمتحركة في كلمة في خمسة مواضع وهي:
أئمة، في التوبة والأنبياء والسجدة وموضعي القصص.
والساكنة كثيرة في القرآن وتكون الأولى مفتوحة نحو آدم، ومضمومة نحو: أوذينا، ومكسورة نحو: إيمان.
وأما اللتان من كلمتين فعلى قسمين،
قسم همزتيه مقطوعة والثانية همزة وصل نحو: ولو شاء الله.
والقسم الثاني كلا همزتيه مقطوعتان
وهو ثمانية أنواع: