ولا ريب أن تشريعات القرآن العظيمة قد كفلت الأمن والسعادة للإنسان في حياته الدنيا وحياته الآخرة، فكان التميّز القرآني المجيد على غيره من النظم والقوانين الوضعية، والتي باتت ترنو إلى شيء من آثار القرآن الكريم وتشريعاته العالية الرفيعة.


الصفحة التالية
Icon