فَتِلْكَ فِي نَصْبٍ وَخَمْسَةٌ بِجَرّ
وَأَوْجُهُ الرَّفْعِ ثَمَانٍ تُعْتَبَرْ
١١٦
وَفِي اجْتِمَاعِهِ بِذِي انْفِصَالِ
أَوْ جَمْعِهِ مَعْ وَصْلِ ذِي اتِّصَالِ
١١٧
أَرْبَعَةٌ نَصْبًا وَسِتَّةٌ بِجَرّ
وَعَشْرَةٌ فِي حَالةِ الرَّفْعِ تَقَرّ
١١٨
وَمُدَّ عَارِضَ السُّكُونِ إِنْ يُمَدّ
سِتًّا فَفِي نَصْبِهِمَا سَبْعٌ تُعَدّ
١١٩
وَإِنْ يُجَرَّا فَالوُجُوهُ تِسْعَةُ
وَحَالَ نَصْبِهِ بِجَرٍّ عَشْرَةُ
١٢٠
وَحِينَ عَكْسِ ذَا ثَلاثةَ عَشَرْ
وَعِنْدَ رَفْعِ ذَيْنِ سِتَّةَ عَشَرْ
١٢١
كَعِنْدَ ذِي رَفْعٍ بِجَرٍّ وَاسْتَقِرّ
فِي نَصْبِهِ بِالرَّفْعِ سَبْعَةَ عَشَرْ
١٢٢
وَحِينَمَا يُرْفَعُ مَعْ نَصْبٍ فَقُلْ
عِشْرُونَ مِثْلُ رَفْعِهِ فِي جَمْعِ كُلّ
١٢٣
وَحَيْثُمَا يُنْصَبُ فَالكُلُّ اجْتَمَعْ
فَوَاحِدٌ مِنْ بَعْدِ عِشْرِينَ وَقَعْ
الإثبَاتُ وَالحَذْفُ
١٢٤
وَوَارِدٌ إِثْبَاتُ يَا فِي الأيْدِي
بَعْدَ أُوليِ وَالحَذْفُ فِي ذَا الأيْدِ
١٢٥
وَوَقْفُ مُعْجِزِي مُحِلِّي حَاضِري
آتِي المُقِيمِي مُهْلِكِي بِاليَا دُرِي
١٢٦
وَالحَذْفُ قَبْلَ سَاكِنٍ فِي اليَا رَسَا
وَقْفًا كَوَصْلٍ عِنْدَ نُنجِ يُونُسَا
١٢٧
وَاخْشَوْنِ مَعْ يُؤْتِ النِّسَا وَالوَادِ
وَوَادِ وَالجَوارِ مَعْ لَهَادِ
١٢٨
وَهَادِ رُومٍ صَالِ تُغْنِ بِالقَمَرْ
يُرِدْنِ مَعْ عِبَادِ أوَّلَيْ زُمَرْ
١٢٩
وَالوَاوِ فِي وَيَمْحُ ثُمَّ يَدْعُ
الاِنسانُ وَالدَّاعِ كَذَا سَنَدْعُ
١٣٠
وَصَالِحُ التَّحْريمِ ثُمَّ الألِفِ
فِي أيُّهَ الرَّحْمَنِ نُورِ الزُّخْرُفِ
١٣١
وَفِي سَلاسِلاً وَمَا ءَاتَانِ قِفْ
بِالحَذْفِ وَالإِثْبَاتِ فِي اليَا وَالأَلِفْ
١٣٢
وَقِفْ بِها فِي لَيَكُونًا نَسْفَعَا
إِذًا وَلَكِنَّا وَنَحْوِ رُكَّعَا
١٣٣
أَنَا مَعَ الظُّنُونَ وَالرَّسُولا
كَانَتْ قَوَارِيرَا مَعَ السَّبِيلا
١٣٤
وَحَذْفُهَا وَصْلا وَمُطلَقًا لَدَى