بشروهن، وتبشروهن، والألبب، وأسبب كيف جاء سوى بهم الأسباب (١) في البقرة، وربئبكم، وأحبؤة، وغضبن ورهبنهم، وبخع، وأبرعم المضاف إلى ضمير الغائبين، وأدبر السجود، وإدبر النجوم. والادبر بالأحزاب والحشر- عن أبي داود، وزاد ابن عاشر عنه الأدبر في الفتخ (٢) ربع، في النساء عنهما، وغي فاطر عن أبي داود بطل، كيف جاء عن أبي داود، واقتصر الداني على وبطل ماكانوا في الأعراف وهود
بلغ الكعبة- عنهما، والبلغة، وبلغة، وماهو ببلغه، وبلغ أمره عن أبي داود
الخبئث، في العراف والأنبياء، وكبئر الإثم، في النجم والشورى وبعد، في سبأ. عنهما
انبؤا، في الأنعام- عنهما، وفي الشعراء عن الداني، وذكر ابو داود فيه اختلافاً عن المصاحف، والعمل فيه على الحذف كبسط. في الرعد، وبسط. في الكهف- عن أبي داود
في عبدى في الفجر: عنهما، وذكرا اختلافا عن المصاحف في عبده بالرمز، والعمل فيه على الحذف
فاججتبه ربه- في طه ون، وعقبها- عن أبي داود، وأما اجيتبيه في النحل واجتبيكم في الحج، فذكر في التنزيل أنهما رسمتا في بعض المصاحف بغير ألف وفي بعضها بالألف واختار رسمها بالياء كما يقتضيه سكوت الداني عن عدمها في المستثنيات
مبركة. كيف جاءت، وبركنا حيث وقعت. وتبرك في الرحمن والملك. ومبرك في ص، ومبركا في ق- عنهما، وماعدا ذلك عن أبي داود بالألف إلا وبرك فيها فبالحذف، وعن الداني بعكس ذلك(*)
(حذف الألف بعد التاء)
كيب، كيف جاء- عنهما سوى أربعة مواضع وهي: لكل أجل كتاب في الرعد، وكتاب معلوم في الحجر، ومن كتاب مبين في التمل
يتمى، كيف جاء، كيف أتيا، وامتزوا بيس، عن أبي داود
(حذف الألف بعد الثاء)
(٢) وأطلق البلنسّي حذف ألفه بلا استثناء وتبعه المغاربة. وشهر في التبيان الحذف لأبي داود في المواضع الخمسة وهي آل عمران والأنفال والأحزاب والفتح والحشر