تفدوهم. ودفع. وفرقوا. وتفوت. والضغفؤا. وفرغا. عنهما شفعة وفحشة كيف أتيا. وكفّرة كيف جاء سوى الأول (١). ورفتا والغفَّر المحلى بأل. والاطفل بالنور. عن أبي داود
فكة. على قول لأبي داود وعليه العمل
فلق الأول. نص الشيخان على كتب الألف في بعض المصاحف وبتركها في بعضها وأما الثاني فنص أبو داود على الخلاف فيه وجرى عملنا على الألف فيهما (٢)
فرهين في الشعراء. نص الشيخان على أنه كتب في بعض المصاحف بالألف وفي بعضها بحذفها وعليه العمل
بمفزتهم. لم يرد فيه نص والظاهر دخوله في قاعدة جمع المؤنث السالم على قراءة الجمع
فكهون وفكهين. عنهما بخلف والعمل على الحذف
( حذف الألف بعد القاف)
ولا تقتلوهم وحتى يقتلوكم وفإن قتلوكم وقتتلوهم في البقرة وقتلوا وقتلوا في آل عمران وفلقتلوكم في النساء ويقتلون في الحج والذين قتلوا في القتال (٣). عنهما وسائر أفعال القتال عن أبي داود. نصا على خلاف المصاحف في يقتلون الذين بآل عمران والعمل على حذف ألفه (٤)
مقعدوا أعقبكم المضاف إلى ضمير المخاطبين. ومقيت كيف جاء ومقمع. واستقموا والألقب. وقنت بالرمز. عن أبي داود قسية بالمائدة. وللقسية بالرمز. وشقواتنا. عنهما
بقدر في يس والاحقاف. عنهما. والقيامة عن أبي داود
قل ربي يعلم. عنهما عن غير الكوفية
قل رب احكم وقل أولو. عنهما عن جميع المصاحف.
قل رب احكم وقل إن لبثتم. عنهما عن الكوفية (٥)

(٥) وفي المقنع ينبغي أن يكون المكي في الأول كالكوفي في ((أي ولكن لم يرد فيه نص عليه))
(٢) وأطلق صاحب المنصف الحذف في الموضعين وجرى عليه المغاربة.
(٣) وعزى بعضهم الألف لأكبر المصاحف وحذفها لبعض العراقية
(٤) وقوله تعالى سبل السلم داخل في عموم اللفظ فلا التفات إلى ما ذكره فيه بعضهم من الخلاف عن المورد
(٥) أي فبالألف لسكوت أبي داود عنه. وأطلق صاحب المنصف حذفه وجرى عليه أكثر المغاربة.


الصفحة التالية
Icon