وخرج من المبتد إحكما(يبنؤم بطه) فكتب بواو موصولة بنون ابن مع وصلها بيا الندائية المحذوفة الألف، وقال السخاوي رأيته في الشامي بالألف والعمل على الأول(ويومئذ وحينئذ) فرسمت صورة الهمزة فيهما ياء موصولة بما قبلها كلمة واحدة( وأؤنبكم) بآل عمران فرسمت بواو بعد الألف( وأئتكم في الأنعام والنمل، وأئنالتاركوا بالصافات، وأئذامتنا بالواقعة) فرسمت الهمزة فيهن ياء بعد الألف ( وأتن ذكرتم بيس وأئفكا بالصافات) فرسما في العراقية بالياء بعد الألف وعليه العمل) وأفأين مات بىل عمران وأفأين مت بالأنبياء) على القول بأن الألف زائدة والياء صورة الهمزة( وسأوريكم في الأعراف والأنبياء ولا صلبناكم في طه والشعراء)على القول بأن الألف زائدة والواو صورة الهمزة(وهؤلاء)فرسم بواو متصلة بها التنبيه المحذوفة الألف تخفيفا(ولئن ولئلا) فصور همزتهما بياء موصولة بالام(والئن) حيث وقع فرسم بحذف الألف(صورة الهمزة) اتفقا إلا في سورة الجن ففي بعض المصاحف بالألف وعليه العمل(وباييكم وبأييد)على القول بأن الألف زائدة والياء صورة الهمزة(وبآية وبآيتنا) عند من يرسمها بألف بعد الباء وياءين بعدها إذا قيل بأن الألف زائدة والياء صورة الهمزة( وءأنذرتهم وءئألد وأءله وأءلقى ومال أشبههن وءآمنتم وءآاهتنا) فرسمت بألف واحدة وهي همزة الاستفهام وقيل هي الثانية وهو أوجه وعليه العمل.


الصفحة التالية
Icon