أصنامَكُمْ كذاَ مَعَ الأطفالِ... أَمْثاَلِ وامْتازُوا مَعَ الأَخْواَلِ
شاَخِصَةٌ خاَمسةٌ مَقامِعْ... إِكْراَهِهِنَّ شاَطِئٍ صواَمِعْ
أَصواتٌ اسْتَأْجِرهُ واستَأْجَرَهْ تاَ... ومُنصفٌ كادَتْ متى رَسَمْتاَ
وابنُ نجاحٍ شاهِداً إنْ نُصِّباَ... يا سامِرِيُّ وتماثيلَ سَباَ
مُغاضِباً والعاكِفُ الْمُعَرَّفاَ... وعَنهُ الاَوْثاَنُ جَمِيعاً حُذِفاَ
ثُمَّ مَحاَرِيبَ وبِاضْطِراَبِ... في أَدعِيائِهِمْ لدَى الأَحزابِ
فاكهةٌ وَاحذِفْ لَهُ أَساءُوا... ويتَخافَتُونَ لاَمْتِراَءُ
وفَاستَغاثَهُ كذاَكَ رُسِماَ... عَنْهُ كَذاَ عِباَدَتِهْ بمريماَ
وعن أَبي عَمْرٍو فِصالُ لُقْمانْ... وعنْ أَبي داَوُدَ جاءَ الْحَرفانْ
ولا تخافُ دَرَكاً يُداَفِعْ... الحذفُ عَنهُماَ بخلْفٍ واقِعْ
فَناَظِرهْ ثُمَّ معاً بهادِي... فِيها سِراَجاً وبِنَصِّ صادِ
وظُلَّةٍ لَيْكَهْ وفي بِقادِرْ... في الأَوَّلَيْنِ الحذْفُ مَعْ تُصاَعِرْ
وحيثُما بِقادِرٍ بالباءِ... لاِبْنِ نجاحٍ جاءَ بِاستِيفاَءِ
كَذاَ حَراَمُ الأَنْبِياءِ عَنْهما... وهلْ يجازَى ومِهاداً حَيْثماَ
ولم يجئْ مِهاداً أعْني الأَوَّلاَ... لاِبنِ نجاحٍ إذْ سِواَهُ نَقَلاَ
وعنهُماَ في فاَرِغاً وَادَّارَكاَ... وفي جُذاَذاً قَد أَتَتْ كذالكا
وأَيُّهَ الزُّخرُفِ والرَّحمانِ... والنُّورِ فيها جاءَ بعدَ الثَّانِي
ورَسْمُ الاُولَى اخْتِيرَ في جاَءاَناَ... وفي تَراَءاَ عَكسُ هذا باَناَ
* * * * * * *... * * * * * * *
القولُ في المرسُومِ من صادٍ إِلى... مُخْتَتَمِ القُرْآنِ حَيثُ كَمُلاَ
واحذِفْ مصابِيحَ مَعاً وإِدْبارْ... لاِبْنِ نجاحٍ خاَشِعاً والغَفَّارْ
كِذَّاباً الأَخِيرَ قُلْ وعنهُما... أَساَورَهْ أَثاَرَةٌ قُلْ مِثلَ ماَ
وأَنْ تداَرَكَهُ في عِبادِي... ثُمَّ لَهُ عِبادَناَ بِصاَدِي
أَضغاَنٌ الْواَحٌ وفِي لَواَقِعْ... وعَنهُما الخلاَفُ فِي مَواقِعْ
كَذا ولا كِذَّاباً أيضاً يُرسَمُ... بمقْنِعٍ وعنهُما عاَلِيهِمُ