فصلٌ وغَيْرَ النُّونِ مِنْ ما مَلَكَتْ... وفي المنافِقِينَ مِمَّا قُطِعَتْ
والْخُلْفُ لِلدَّانِيِّ في الْمُنافِقِينْ... ولأَبِي داَوُدَ في الرُّومِ يَبِينْ
وقَطْعُ مِنْ مَعْ ظاهِرٍ مَعْ إِنَّما... مِن قَبْلِ تُوعَدُونَ الأُولَى عَنْهُماَ
وعن مَّنِ الْحَرْفاَنِ قُلْ وعَن مَّا... نُهُو وَفي الرَّعْدِ أَتى وإِن مَّا
كذاَكَ أَن لَّم مَعَ إِن لَّمْ فُصِلاَ... إلاَّ فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبوا الأَوَّلاَ
ومعْ غَنِمْتُمْ كثُرَتْ بِالوَصْلِ... وإِنَّما عِنْدَ كذاَ في النَّحلِ
لَكِنَّهُ لم يَأْتِ في الأَنْفاَلِ... لاِبْنِ نجاحٍ غَيْرُ الاِتِّصالِ
وأَنَّما تَدْعُونَ عَنْهُ يُقْطَعُ... ثاَنٍ وبِالْحَرْفَيْنِ جاَءَ الْمُقنِعُ
* * * * * * *... * * * * * * *
فصلٌ وأَمَّنْ قَطَعُوهُ في النِّساَ... أَمَّنْ خَلَقنا ثم مَنْ أَسَّسا
كذاَكَ أَمَّنْ رَسَموا في فُصِّلَتْ... ومثلُها ولاَتَ حِينَ شُهِّرتْ
* * * * * * *... * * * * * * *
فصلٌ فما لِ هَؤلاءِ فَاقْطَعاَ... مالِ الَّذِينَ مالِ هَذاَ الأَرْبَعاَ
وحيثُما ثُمَّ بِطَوْلٍ يومَ هُمْ... والذَّارِياَتِ وكذاَ قالَ ابْنَ أُمْ
* * * * * * *... * * * * * * *
فصلٌ وقُلْ مِن كُلِّ ما سَأَلتُمُوهْ... بِالقَطعِ مِنْ غَيرِ اخْتلافٍ رَسَمُوهْ
لكنَّ في النِّساءِ قبلَ رُدُّوا... وجاءَ أُمَّةً بِخُلفٍ عَدُّوا
وكُلَّما أُلْقِيَ أيضاً نُقِلاَ... وَاخْتارَ في تَنزيلِهِ أنْ يُوصَلاَ
والخلْفُ في المقنعِ قَبْلَ دَخَلَتْ... وظاَهِرُ التَّنْزِيلِ وصْلٌ اِذْ سَكَتْ
* * * * * * *... * * * * * * *
فصلٌ وفي ما واَحِدٌ وعَشَرَهْ... في ما فَعَلْنَ ثاَنِياً في الْبَقَرَهْ
ووَسَطَ العُقُودِ حرْفٌ ومَعاَ... في سُورَةِ الأنْعاَمِ كلٌّ قُطِعاَ
والأَنْبِيا والشُّعَراَ وَوَقَعَتْ... والنُّورُ والرُّومُ كذاَكَ وقَعَتْ
ومِثْلُها الْحَرْفانِ أيضاً في الزُّمَرْ... وخُلْفُ مُقنِعٍ بِكُلٍّ مُسْتَطَرْ