وخُلْفُ تَنزِيلٍ بِغَيْرِ الشُّعَراَ... والأَنْبِياَ وَاقْطعْهُماَ إِذْ كَثُراَ
* * * * * * *... * * * * * * *
القَوْلُ في وَصْلِ حُروفٍ رُسِمَتْ... عَلَى وِفاَقِ اللَّفْظِ إذْ تَأَلَّفَتْ
فأَيْنَما في البِكْرِ والنَّحلِ فَصِلْ... وفي النساءِ عَنْ سُليمانَ نُقِلْ
وعنهُ أيضاً جاءَ في الأَحزاَبِ... وذاَنِ للدَّانِيِّ بِاضْطراَبِ
وعنهُما مَعاً خِلاَفٌ أُثِراَ... في مَوْضِعٍ وهْوَ الَّذِي في الشُّعَراَ
* * * * * * *... * * * * * * *

فصلٌ وقُلْ بِالوَصْلِ بئسما اشْتَرَوْا... وعنْ أَبي عَمْرٍو في الاَعْراَفِ رَوَوْا


وخُلفُه لاِبْنِ نجاحٍ رُسِماَ... وعَنْهُما كَذاَكَ في قُلْ بِئْسَماَ
* * * * * * *... * * * * * * *

فصلٌ لِكَيْلاَ جاءَ مِنْ ذاَ الْبابِ... في الحجِّ والحدِيدِ والأَحْزاَبِ


ثاَنٍ وعَن خُلفٍ بآلِ عِمْراَنْ... وبِاتِّفاقٍ ويْكَأَنَّ الحرفاَنْ
* * * * * * *... * * * * * * *

فصلٌ وصِلْ أَلَّن مَعاً في الكَهْفِ... وفي القيامةِ بغَيْرِ خُلْفِ


كذاَكَ في المزَّمِّلِ الوَصْلُ ذُكِرْ... في مُقْنعٍ عَن بَعْضِهِمْ وما شُهِرْ
* * * * * * *... * * * * * * *

فصلٌ ورُبَّما ومِمَّن فِيمَ ثُمْ... أَمَّا نِعِمَّا عَمَّ صِلْ ويَبْنَؤُمْ


كاَلُوهُمُ أَوْ وَزَنُوهُمْ مِمَّا... خُلِقَ معْ كَأَنَّما ومَهْماَ
* * * * * * *... * * * * * * *
وهاكَ ما لِظاهِرٍ أَضَفْتاَ... مِن هاءِ تَأْنِيثٍ وخُطَّ بِالتَّا
ورحمةٌ بِالتَّاءِ في الْبِكْرِ وَفِي... سُورَةِ الأَعْراَفِ ونَصِّ الزُّخرُفِ
مَعاً وفي هُودَ أَتَتْ ومَرْيَماَ... والرُّومِ كُلٌّ بِاتِّفاقٍ رُسِماَ
كذاَ بما رَحْمَةٍ أَيْضاً ذُكِرَتْ... لاِبْنِ نجاحٍ وبِهاءٍ شُهِّرَتْ
* * * * * * *... * * * * * * *

فصلٌ ونِعْمَتٌ بِتاَءٍ عَشَرَهْ... وواَحِدٌ مِنْهاَ أَخِيرُ الْبَقَرَهْ


وآلُ عِمْراَنَ تَعُدُّ واَحِدَهْ... ومعَ إِذْ هَمَّ بِنَصِّ المائِدَهْ
ثُمَّ بِإبْراَهِيمَ أيضاً حَرْفانِ... لاَ أَوَّلاً وفاطِرُ ولُقْماَنْ


الصفحة التالية
Icon