والحذفُ عَنهُماَ بِهَمْزِ الوَصْلِ | إِذاَ أَتَى مِن قَبْلِ هَمْزِ الأَصْلِ |
مِن نَحوِ وَأْتُوا قُل وَفَسْئَلُوا | وشِبْهِهِ كَنَحْوِ وسْئَلْ وسْئَلُوا |
وقَبلَ تَعْرِيفٍ وبَعْدَ لاَمِ | كَلَلَّذِي لَلدَّارُ لِلإِسلامِ |
وبعْدَ الاِسْتِفْهاَمِ إِن كَسَرْتاَ | كقَوْلهِ يَدَيَّ أستَكْبَرْتاَ |
ولَتَّخَذتَ وبِخُلفٍ يُرسَمُ | لاِبنِ نجاحٍ في أَفَاتَّخذتُمُ |
وحَذْفُ بسمِ الله عنهُمْ واضحْ | في هُودَ وَالنمْلِ وفي الْفَواَتِحْ |
وأغْفَل الدَّانِيُّ ما في النَّملِ | فرسْمُهُ كَهَذِهِ عَنْ كُلِّ |
كذاَ وقاَتِلُوهُمُ في البقَرَةْ | وقَبْلَهُ ثلاثةٌ مُقْتَفَرةْ |
وءالُ عِمراَنَ بها الأَخِيرُ | وفَلَقاَتَلُوكُمُ مَأْثُورُ |
ومَوضعٌ في الْحَجِّ والقِتالِ | ثَماَنِ أَحْرُفٍ على التَّوالِي |
أُولَى تَشاَبَهَ وإِنْ تَظَّاهَراَ | تَظَّاهَرُون وكذا تَظاَهَراَ |
وأَطلَقَ الجميعُ في التَّنْزِيلِ | بِأَيِّ ما لَفْظٍ علَى التَّكْمِيلِ |
والمنصِفُ الأَسباَبَ والغْماَمَ | وابنُ نجاحٍ ماَ سِوى البكرِ نَقَلْ |
ومعَ لاَمٍ ذِكرَهُ تَتَبَّعاَ | نجلُ نجاحٍ موضِعا فمَوضِعاَ |
كَنَحْوِ الاِصلاَحِ ونحوِ عَلاَّمْ | سِوى قُلِ اصْلاَحٌ وَأُولَى ظَلاَّمْ |
تِلاَوَتِهْ وسُبلَ السَّلاَمِ | ومثلُهاَ الأَوَّلُ مِن غُلامِ |
وكُلَّ حَلاَّفٍ غِلاَظٌ لاَهِيَةْ | ومِثْلُها التَّلاق معْ عَلانِيَةْ |
ثم فُلاَناً لاَئِمٍ ولاَزِبْ | وأُطلِقَتْ في مُنْصِفٍ فَالْكاَتِبْ |
مُخَيَّرٌ في رَسْمِها وحُذِفَتْ | في مُقْنِعٍ خَلاَئِفاً حَيْثُ أَتَتْ |
كَيْفَ ثلاثونَ ثلاثةٌ ثلاثْ | سلاسِلٌ وفي النساءِ وثُلاثْ |
ثَمَّ خِلافَ بَعدَ مَقْعَدِهِمُ | لَكِنْ أُولَئِكَ وقُلْ لاَمَسْتُمُ |
وفي الْمُلاقاةِ سِوى التَّلاقِ | وفي غُلاَمَينِ وفي الْخَلاَّقِ |
وفي الْمَلاَئِكَةِ حَيْثُ تاَتِي | واللاَّتَ ثُمَّ اللاَّءِ ثُمَّ اللاَّتِي |
كذاَ إِلَهٌ وبلاَغٌ وغُلامْ | والآنَ إِيلاَفِ معاً ثُمَّ سَلاَمْ |