الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
وكلُّهُمْ في الْجِنِّ الآنَ ذَكرُوا بألِفٍ حَسَبماَ قَدْ أَثَرُوا
وأَوْ كِلاَهُماَ بِخُلفٍ جاءَ ولَيْسَ يرسُمونَ فيهِ ياءَ
فإن يكُن ماَ بَينَ لاَمَينِ فقَدْ حُذِف عَن جَمِيعهِم حَيثُ ورَدْ
وما أَتَى تَنْبِيهاً أَوْ نِداَءَ كَقَولِهِ هاتَيْن يا نِساءَ
وليسَ هاَؤُمُ وهاتُوا مِنْهاَ لِعَدَمِ التَّنْبِيهِ فاعْلَمْ مِنْ هاَ
ولفظُ سُبْحاَنَ جَمِيعاً حُذِفاَ لكنَّ قُلْ سُبْحاَنَ فِيهِ اختُلِفاَ
وكاتِباً وهْوَ الأَخيرُ عَنهُماَ ومقنعٌ لَدَى الثَّلاثِ مِثْلَ ما
وابنُ نجاحٍ ثاَلِثاً قَدْ أَثْبَتاَ والأَوَّلاَنِ عَنْهُما قَدْ سَكَتاَ
وَاحْذِفْ يُضاَعِفْهاَ لَدَى النِّساَءِ ومَعْهُ لِلدَّانِي سِواَهُ جائِي
وذكَرَ الخلفَ بِأُولى الْبَقَرَةْ ثُمَّ بِحَرفَيِ الْحَدِيد ذَكَرَهْ
ولأَبي داَودَ جاءَ حَيْثُما إلاَّ يُضاَعِفْهاَ كَماَ تَقَدَّماَ
وفي الْعَقِيلَةِ عَلَى الإِطْلاَقِ فَلَيْسَ لفظٌ مِنْهُ بِاتِّفاقِ
مِن آلِ عِمرانٍ إلى الأَعْراَفِ عَلَى وِفاقٍ جاَءَ أَوْ خلافِ
والحذفُ في الْمُقنِعِ في ضِعافا وعَنْ أبي داودَ جا أَضعافا
يصَّالحا أَفواَهِهِم ورِضْواَنْ وعَنهُما مُراغَماً وسُلطانْ
مُبارَكَةْ ومقنِعٌ تَبارَكاَ مُبارَكٌ وابنُ نجاحِ باَرَكا
وعَنهُ مِن صاَدٍ أَتَى مُبارَكْ ثُمَّ مِن الرَّحمن قُلْ تَبارَكْ
وجاءَ عَنهُما بِلاَ مُخاَلَفَهْ في لَفْظِ بارَكْنا وفي مُضاَعَفَهْ
وفي ثَمانِينَ ثَمانِيَ مَعاَ وفي ثمانِيَةَ أيضا جُمَعاَ
ولأَبِي داَود والقَناَطِيرْ أَعْقاَبِكُمْ باَلِغَةٌ أساطِيرْ
والفِعْلُ مِنْ نِزاَعٍ أو تَنازُعْ أوِ الجِدالِ قل بِلا مُنازِعْ
فاَحِشةٌ وعنهُما أَكاَبِراَ ومِثْلُهُ في الْمَوضِعَينِ طائِراَ
كذا ولاَ طائِرٍ أَيْضا جاَءَ وإِنَّما طائِرُهم سَواءَ
وقال طائركُمُ في النَّملِ وقبلُ في الإِسراَ تَماَمُ الْكُلِّ
إلاَّ إِناثا ورُباعَ الأَوَّلاَ كذا قِياماً في العُقُودِ نَقَلاَ