الصفحة التالية
الموسوعة القرآنية Quranpedia.net - © 2024
Icon
وبالغَ الكَعْبَةِ قُلْ والأَنْبِياَ فِيهاَ يُساَرِعُونَ أَيضاً رَوَياَ
وستةُ الأَلْفاظِ في التَّنزِيلِ محذوفةٌ مِن غَيرِ ما تَفصِيلِ
وعنهُما قاَسِيَةً وفي الزُّمَرْ وفي فُراَدى عَن سُليمانَ أُثِرْ
ربائبٍ كَفَّارةٌ يُواَرِي مِيراثٍ الأَنعاَمِ مَعْ أُواَرِي
أَثابَكُم أثابَهُمْ وواَسِعَهْ كَذَا الموالي كَيفَ جاءَ تاَبِعَهْ
ثُمَّ أَحِبَّاؤُهُ ثُمَّ عاَقِبَةْ وأَتُحاجُّونِي كذاَ وصاحِبَهْ
جَهالَةُ مَعَ الْفَواَحِشِ وفي حَرْفَيِ الأَبكارِ وقُلْ في المنصِفِ
عَداَوةُ وغَيرُ الأُولَى وارِدْ لابنِ نجاحٍ ومَعاً مَقاَعِدْ
ثُمَّ تراضَيْتُمْ وآثارِهِمُ وهُمْ عَلى آثارِهِمْ كُلُّهُمُ
كَذاَ تَعاَلَى عاَقدَتْ والْخُلْفُ لَدَى أَرَيْتَ وأَرَيْتُمُ عُرِفْ
وجاعِلُ الَّليْلِ وأُولَى فاَلِقْ وحذفُ حُسْباَناً ولَفْظِ خاَلِقْ
بِمُنصفٍ وعامِلٌ والإِنْساَنْ قَدْ ضُمِّنا التَّنْزِيلَ قُلْ والبُهتاَنْ
وجاء خُلْفُ فاَلِقُ الإِصباحِ عنِ الذِي يُعزَى إِلى نَجاَحِ
واحذِفْ سُكارَى عَنهُ قُلْ والْوِلْداَنْ وعَنْهُما في الحجِّ جاءَ الْحَرْفانْ
وعَنْهُ في رَضاعَةِ النِّساءِ ومُنْصِفٌ بِالْمَوْضِعَينِ جائِي
وعالِم الغيبِ لكلٍّ بِسَباَ ولِسِوى الدَّاني سِواهُ نُسِبا
ما جاءَ مِن أَعْراَفِها لِمَريَماَ عَنِ الجمِيعِ أو لِبَعضٍ رُسِماَ
والحذفُ في التَّنزِيلِ في بَياَتاَ وفي تُشاَقُّونِ وَفي رُفاَتاَ
وفي تُخاَطِبْنِي وفي دَراَهِمْ وفي استَقاَمُوا باخِعٌ وعاصِمْ
ويتَوارى وكذاَ أَوَّاهُ بضاعةٌ وصاحِبَيْ حَرفاَهُ
أَسمائِهِ رُهبانَهُم مَوازِينْ ومُنصِفٌ بصاحِبٍ يضاهُونْ
ولم يجئْ في سُوَرِ التَّنزيلِ إلاَّ بِلاَمِ الجرِّ في التنزيلِ
وفيهِ أيضا جاءَ لَفظُ كاذِبْ ميقاتُ مَعْ مَشارِقٍ مَغارِبْ
كُلاًّ وقدْ جاءَ كذاكَ فِيهِما لَدى المعارِجِ ولكِنْ عنهُماَ
وكاذِبُ في زُمَرٍ والكافِرُ في الرَّعدِ مَعْ مساكِنٍ تَزَّاوَرُ