وبالغَ الكَعْبَةِ قُلْ والأَنْبِياَ | فِيهاَ يُساَرِعُونَ أَيضاً رَوَياَ |
وستةُ الأَلْفاظِ في التَّنزِيلِ | محذوفةٌ مِن غَيرِ ما تَفصِيلِ |
وعنهُما قاَسِيَةً وفي الزُّمَرْ | وفي فُراَدى عَن سُليمانَ أُثِرْ |
ربائبٍ كَفَّارةٌ يُواَرِي | مِيراثٍ الأَنعاَمِ مَعْ أُواَرِي |
أَثابَكُم أثابَهُمْ وواَسِعَهْ | كَذَا الموالي كَيفَ جاءَ تاَبِعَهْ |
ثُمَّ أَحِبَّاؤُهُ ثُمَّ عاَقِبَةْ | وأَتُحاجُّونِي كذاَ وصاحِبَهْ |
جَهالَةُ مَعَ الْفَواَحِشِ وفي | حَرْفَيِ الأَبكارِ وقُلْ في المنصِفِ |
عَداَوةُ وغَيرُ الأُولَى وارِدْ | لابنِ نجاحٍ ومَعاً مَقاَعِدْ |
ثُمَّ تراضَيْتُمْ وآثارِهِمُ | وهُمْ عَلى آثارِهِمْ كُلُّهُمُ |
كَذاَ تَعاَلَى عاَقدَتْ والْخُلْفُ | لَدَى أَرَيْتَ وأَرَيْتُمُ عُرِفْ |
وجاعِلُ الَّليْلِ وأُولَى فاَلِقْ | وحذفُ حُسْباَناً ولَفْظِ خاَلِقْ |
بِمُنصفٍ وعامِلٌ والإِنْساَنْ | قَدْ ضُمِّنا التَّنْزِيلَ قُلْ والبُهتاَنْ |
وجاء خُلْفُ فاَلِقُ الإِصباحِ | عنِ الذِي يُعزَى إِلى نَجاَحِ |
واحذِفْ سُكارَى عَنهُ قُلْ والْوِلْداَنْ | وعَنْهُما في الحجِّ جاءَ الْحَرْفانْ |
وعَنْهُ في رَضاعَةِ النِّساءِ | ومُنْصِفٌ بِالْمَوْضِعَينِ جائِي |
وعالِم الغيبِ لكلٍّ بِسَباَ | ولِسِوى الدَّاني سِواهُ نُسِبا |
ما جاءَ مِن أَعْراَفِها لِمَريَماَ | عَنِ الجمِيعِ أو لِبَعضٍ رُسِماَ |
والحذفُ في التَّنزِيلِ في بَياَتاَ | وفي تُشاَقُّونِ وَفي رُفاَتاَ |
وفي تُخاَطِبْنِي وفي دَراَهِمْ | وفي استَقاَمُوا باخِعٌ وعاصِمْ |
ويتَوارى وكذاَ أَوَّاهُ | بضاعةٌ وصاحِبَيْ حَرفاَهُ |
أَسمائِهِ رُهبانَهُم مَوازِينْ | ومُنصِفٌ بصاحِبٍ يضاهُونْ |
ولم يجئْ في سُوَرِ التَّنزيلِ | إلاَّ بِلاَمِ الجرِّ في التنزيلِ |
وفيهِ أيضا جاءَ لَفظُ كاذِبْ | ميقاتُ مَعْ مَشارِقٍ مَغارِبْ |
كُلاًّ وقدْ جاءَ كذاكَ فِيهِما | لَدى المعارِجِ ولكِنْ عنهُماَ |
وكاذِبُ في زُمَرٍ والكافِرُ | في الرَّعدِ مَعْ مساكِنٍ تَزَّاوَرُ |