كذا تلاها مع طحاها والضحى بل ران والتوراة جَا مُوضَّحَا
حرفي نأى معاًرأى كُلاًّ ظَهَرْ ونحو الأبرار قرار إن يُجَرْ
ورا فواتح السور حم يا سين وطس وطه رويا
ها يا بمريمَ ومل لدورهم ما قبل را تُجَر آخر الكلم
كالجار جبارين ثم دارهم مع كافرين الكافرين إن رسم
كذا أنصار مع آذانهم آذاننا بارئكمُوا طُغْيَانِهِم
والبار سارعوا يسارعون مَعْ تُسَارعُ الجوار رؤياك لَمَعْ
محياي مثواي ومشكاةِ تَلا كذا هُدَاي خذ لِمَا تحصَّلا
وقبل ساكنٍ بما أُصِّل قف نحو القرى التي وذكرى الدار عِفْ
باب إمالة هاء التأنيث وما قبلها في الوقف
وَهَاءُ تأنيث وقبل مَيِّلِ وقفاً سوى الألف لما به تُلي
باب الوقف على رسوم الخط
إن هاءُ تأنيث أتاك رسمها تاءً فقف بالها وَعي أحكامَها
مع ذات بهجة وهيهات معاَ ولات مرضات مع اللاَّت اتبعا
أيه لدى الرحمن نور الزخرف فقف عليها مثبتاً للألف
بسورة الروم فقف باليا على هادي كذا بالنمل وادي نزلا
كذاك ويكأنَّ ويكأنَّهْ أيا بأيَّاما روينا ياءَه
مال لدى الفرقان سَال كهفِهِ وبالنسا فقف بما أو لامهِ
باب ياءات الإضافة/ص٤
سكِّن يَدِي وَجْهي وأمِّي وَمَعي أجري وبيتي مَعْ ولي ديني فَعي
ويا عبادي جا بعنكبوت مع ثاني الزمر ما كان لي معاً وقع
لي نعجة قل لعبادي مع ولي فيها وفتح عهدي الثاني تُلِي
باب ياءات الزوائد
والياء فأثبت واصلاً لِمَا يُعَدْ نبغي بكهف يأت في هود ورد
أتانيَ الله فسَكِّن واصلا وأثبتن وقفاً وذو الأصل انجلا
باب فرش الحروف
سورة البقرة
قيل وغيض ثم كسْرَه بضم وسيء مع جيء وحيل سيق سِم
كذلك سيئت واسكن ها هو مع ها هي بعد واوٍ فَا لامٍ اتَّبَعْ
كذاك ثم هو بالقصِّ نزلْ وقل كحفص أن يمل هو جُلْ
وكعليهم القتالُ بهمُ ال أسباب ضُم هَاءَه وَصْلاً تصِلْ
قل هزءاً مع كفؤاً فاهمزهما لا تعبدون جا بغيب فاعْلَمَا
حُسْناً بفتح حائِهِ وسينه جبريل فافتح جيمَه مع رائه