خرجاً بها والمؤمنين افتح ومُدْ تَنْفَد ذكِّرْهْ لِمَا عنهم وَرَدْ
سورة مريم وطه عليهما السلام
يرثْ معاً فاجزم خلقنا قُلْه في خلقْتُ واكْسِرَنْ بُكِيًّا تَعْرِفِ
كَذَاكَ نِسْياً وتَسَاقطْ فَاشْدُدَا وافتح لضَمٍّ مَعْ كَسْرٍ تُرْشَدَا
ونصبُ قَولَ الحقِّ فارْفَعْ واشْدُدَنْ يَذْكُرُ وُلْداً ضُمَّ ثُمَّ سَكِّنَنْ
كَزُخرفٍ نوحٍ تكادُ ذكِّرَا بها كشورى واكْسِرْ سُوًى لِتُنْصَرَا/ص١٠
إن فاشدُدَنْ وساحرٍ سِحْرٍ وقلْ أنجيتكُمُ واعدتكم كما نُقِلْ
كذا رزقتكُم وحا يحلَّ ضُمْ كذاك يَحْلُلْ لامه بذا وُسِمْ
ومُلْكِنَا في مِيمِهِ ضَمٌّ جَرَا وفي حَمَلْنَا فَتْحَتَيْن حُرِّرَا
مُخفَّفاً ويبصروا فخاطبن ترضى بضمٍّ يأتِهِم فَذكِّرَنْ
سورة الأنبياء والحج
جُذَاذاً اكْسِرْهُ لتحصِنَ ذَكرا حرامٌ اكْسِرْ ثُمَّ سكِّن واقصُرَا
بقال قل سكرى معاً بذا قرا ولؤلؤاً كفاطرٍ له اجْرُرا
سَوَاءً ارْفَعْهُ ومَنْسَكاً معاً لِسينهِ اكْسِرْ اذِنَ افتح تُرْفَعَا
يُقَاتِلُون تَاؤهُ قد كُسِرَتْ مما تعدُّون بغيب عُلِمَتْ
سورة المؤمنون
صلاتهم وحِّدْ وعَالِمٍ ارْفَعن شِقْوتُنَا بفتحتَيْن وامْدُدَن
وضُم سُخريَّاً هنا كصادها قال معاً قُلْ إنَّهم بِكَسْرِها
سورة النور والفرقان
خامسةُ الأخير فارفعْ ذكِّرا تَشْهَدْ دُرِّيٌّ بكَسْر واذكُرا
لِمَدِّه ثم اهمزنْ يُوقَدُ حَلْ مؤنثاً ثاني ثلاثُ قد نزل
بنصبه ويأكُلُ النونَ وقُلْ في تستطيعوا تأمروا الياءُ حَصَلْ
سراجاً أجْمعَنْ وذُرِّيَّاتِنَا وَحِّدْ ويَلْقَوْنَ افْتَحَن وسكِّنَا
سورة الشعراء
خلقٌ بفتحٍ اسْكِنَن نَزلَ شُدْ والرُّوحُ والأمينُ فانصب تَسْتَفِدْ
سورة النمل والقصص
في مَكُثَ اضممْ كافَهُ الاَّ ألا ومُبْتَلاً فقف ألا ويَنْجلا/ص١١
وفي اسجدوا ابدأ همزَهُ بضمِّه تُبَيِّتُنَّ فاضْمُمَنْ لتائِه
كاللام في تقولُ والخطاب في هما معاً كيشركون يُؤلِفِي