حوارُ التوبيخ والتقريع والزجرِ والتهكُّم ٹ ٹ چ ؟ ؟ ں ں ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ہ ہ ہ ہ ھ ھ ھ ھ ے ے ؟ ؟؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ چ الأنعام: ٩٣
حوار المشركين مع المشركين
حوار الضلال والإضلال، والكذب والتمويه والخداع، ٹ ٹ چ ٹ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟؟ ؟ چ چ چ چ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ژ ژ ڑ ڑ ک ک چ الأنعام: ١١٢ - ١١٣
حوار الله تعالى للمؤمنين
حوار الإرشاد والتوجيه برفقٍ ورحمةٍ، وبيانٍ وحكمةٍ ٹ ٹ چ ھ ھ ے ے ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ چ الأنعام: ١٠٨
ملاحظات على هذه الحوارات
ومع تنوع هذه الحوارات فلا تعارض بينها بل يكمل بعضها بعضا ويشبه بعضها بعضا في بلاغتها وروعتها ومقاصدها وأهدافها وما تضمنته من معانٍ وفوائد.
هذه الحوارات منسجمةٌ مع مقاصد السورة وأهدافها ومحورها وسياقها (١) )
هذه الحوارات واقعية حقيقية، هادفة بناءة، خالدة متجددة، تخاطب العقل وتثير الوجدان.
هذه الحوارات واضحةٌ جلية مع ما اشتملت عليه من دقائق المعاني ولطائفِ المعارف وروائع الأساليب البيانية.
هذه الحوارات متباينة متفاوتة ؛ بتباين أطرافها وأهدافها.
الفصل الرابع
عوائق الحوار كما بينتها السورة
عوائق الحوار: هي التي تحول بين إقامة الحوار أو تمنع من إتمامه، أو تحقيقِه لأهدافه وثمراتِه المرجُوَّة، وقد فصَّلت سورة الأنعام في الحديث عن هذه العوائق والعقبات ومنها الامتراء، والسخرية والاستهزاء، والتكذيب والافتراء، والجحود والمكابرة، والصدود والإعراض، والصدوف، والتضليل و زخرفة الأباطيل وتمويه الحقائق، والاغترار، والمساومة، واتباع الظن والتسرع في إصدار الأحكام، واتباع الهوى، والتعصب، والتقليد الأعمى، وفيما يلي نفصِّلُ في ذلك :
الامتراء