وقَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ بَلَى ﴾ ؛ أي ليس كما ظنَّ، بل يحور إلينا ويُبعَثُ ؛ أي بَلَى ليَرجِعَنَّ إلى ربه بعد البعثِ، ﴿ إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيراً ﴾ ؛ أي عالِماً به قبلَ أن يخلقَهُ بأنَّ مرجِعَهُ ومَصيرَهُ إليه. والْحَوْرُ في اللغة : هو الرجوعُ.
وقَوْلُهُ تَعَالَى :﴿ بَلَى ﴾ ؛ أي ليس كما ظنَّ، بل يحور إلينا ويُبعَثُ ؛ أي بَلَى ليَرجِعَنَّ إلى ربه بعد البعثِ، ﴿ إِنَّ رَبَّهُ كَانَ بِهِ بَصِيراً ﴾ ؛ أي عالِماً به قبلَ أن يخلقَهُ بأنَّ مرجِعَهُ ومَصيرَهُ إليه. والْحَوْرُ في اللغة : هو الرجوعُ.