﴿ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ ﴾ [القيامة : ١٦].
﴿ يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ﴾ [الفتح : ١١].
وهو كثير.
وبمعنى اللغة :
﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ ﴾ [إبراهيم : ٤].
﴿ بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ ﴾ [الشعراء : ١٩٥].
وبمعنى الثناء الحسن :
﴿ وَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ ﴾ [الشعراء : ٨٤].
* استوى : وردت في القرآن على ثلاثة أوجه، تارة تُعدَّى بعلى فتدل على العلو والارتفاع مثل :
﴿ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ﴾ [الأعراف : ٥٤].
﴿ لِتَسْتَوُوا عَلَى ظُهُورِهِ ﴾ [الزخرف : ١٣].
وتعدَّى بإلى فتدل على القصد مثل :
﴿ ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ﴾ [البقرة : ٢٩].
وتأتي بلا تعدية بحرف فتدل على الكمال، ومنه قوله :
﴿ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى ﴾ [القصص : ١٤] أي : كمل في عقله وأحواله كلها.
* التأويل : أكثر وروده في القرآن بمعنى عاقبة الشيء وما يؤول إليه ووقت وقوعه مثل قوله :


الصفحة التالية
Icon