(٧) (والاعْتِدَادُ بِحَوْلٍ مَعْ وَصِيَّتِهَا) يعني أنَّ قَوله تَعَالَى ؟ وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً وَصِيَّةً لأَزْوَاجِهِمْ ؟ (البقرة : من الآية ٢٤٠) الآية، مَنْسُوْخٌ بقولِهِ : ؟ وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً ؟ (البقرة : من الآية ٢٣٤).
(٨) (وأنْ يُدَانَ حَدِيثُ النَّفْسِ والفِكَرُ) يُشِيْرُ إِلَى قَوله تَعَالَى : ؟ وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَو تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ ؟ (البقرة : من الآية ٢٨٤) مَنْسُوْخٌ بقَوله تَعَالَى : ؟ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا ؟ (البقرة : من الآية ٢٨٦).
والحِلْفُ والحَبْسُ للزَّانِي وتَرْكُ أُولِي | كُفْرٍ وإشْهَادُهُمْ وَالصَّبْرُ وَالنَّفَرُ |
(١٠) (والحَبْسُ للزَّانِي) يُشِيْرُ إِلَى أَنَّ قَولَه تَعَالَى : ؟ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً ؟ (النساء : من الآية ١٥) مَنْسُوْخٌ بقَولِه تَعَالَى : ؟ الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ ؟ (النور: من الآية٢).
(١١) (وتَرْكُ أُولِي كُفْرٍ) يُشِيْرُ إِلَى قَوله تَعَالَى : ؟ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ ؟ (المائدة : من الآية ٤٢) مَنْسُوْخٌ بقَوله تَعَالَى : ؟ وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ ؟ (المائدة : من الآية ٤٩).