﴿ أَجَعَلَ الآلِهَةَ الهاً وَاحِداً إِنَّ هذالَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾
وقال ﴿أَجَعَلَ الآلِهَةَ الهاً وَاحِداً﴾ كما تقول: "اَتَجْعَلُ مِئةَ شاهدٍ شاهداً واحداً".
المعاني الواردة في آيات سورة ( ص )
﴿ رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحاً بِالسُّوقِ وَالأَعْنَاقِ ﴾
[و] قال ﴿فَطَفِقَ مَسْحاً﴾ [١٦٣ ب] أيْ: يَمْسَحُ مَسْحاً.
﴿ فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَآءً حَيْثُ أَصَابَ ﴾
وقال ﴿رُخَآءً﴾ فانتصاب ﴿رُخاءً﴾ - و الله أعلم - على "رَخَّيْناهَا رُخَاءً".
المعاني الواردة في آيات سورة ( الزمر )
﴿ وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ الْمُسْلِمِينَ ﴾
قال ﴿وَأُمِرْتُ لأَنْ أَكُونَ﴾ أيْ: وبذلك أمرت.
﴿ وَالَّذِينَ اجْتَنَبُواْ الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُواْ إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ ﴾
وقال ﴿وَالَّذِينَ اجْتَنَبُواْ الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا﴾ لأَنَّ ﴿الطاغوتَ﴾ في معنى جماعة. وقال ﴿أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ﴾ وإِنْ شئتَ جعلته واحداً مؤنّثاً.
﴿ أَفَمَنْ حَقَّ عَلَيْهِ كَلِمَةُ الْعَذَابِ أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن فِي النَّارِ ﴾
وقال ﴿أَفَأَنتَ تُنقِذُ مَن﴾ أَي: أفأَنْتَ تُنْقِذُهُ واسْتَغْنَى بقوله ﴿تُنقِذُ مَن فِي النَّارِ﴾ عن هذا.
المعاني الواردة في آيات سورة ( الزمر )
﴿ أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَائِكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ ﴾
وقال ﴿أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ﴾ فجعل قوله ﴿فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ﴾ مكان الخبر.
﴿ أَفَمَن يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَقِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُواْ مَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ ﴾