واسمع غير مسمع أي اسمع لا سمعت
والي تحريك السنتهم بذلك
وانظرن أي انتظرن
الا قليلا وهم من امن منهم كابن سلام
وطمس الوجوه طمس ما فيها من عين وانف وحاجب
فنردها على ادبارها أي نصيرها كالاقفاء
والامر بمعنى المامور
يزكون انفسهم وهم اليهود وكانوا يقولون ذنزبنا مغفورة
والفتيل ما يكون في بطن النواة
٣ - فنادوا عند نزول العذاب ولات حين مناص أي وليس بحين فرار
٦ - أن امشوا أي انطلقوا بهذا القول
إن هذا الذي تراه من زيادة أصحاب محمد لشيء يراد
٧ - و الملة الآخرة النصرانية
٩ - والخزائن مفاتيح النبوة والمعنى أهي بأيديهم فيضعونها حيث شاءوا
١٠ - فليرتقوا قال الزجاج فليصعدوا في الأسباب التي توصلهم إلى السماء
١١ - وما زائدة و الأحزاب من تقدمهم من الكفار
١٢ - و الأوتاد كان يعذب بها الناس يضرب بها في الأيدي والأرجل
١٥ - ينظر ينتظر والصيحة النفخة الأولى والفواق بالفتح والضم لغتان والمعنى ما لها من إقامة ولا راحة حتى تهلكهم


الصفحة التالية
Icon