والجبت حيي بن اخطب والطاغوت كعب بن الاشرف
والذين كفروا مشركوا قريش
هؤلاء أي انتم اهدى من اصحاب محمد
والنقير النقرة التي في ظهر النواة
والملك العظيم ملك داود وسليمان والمعنى ان هذه الخيرات اعطيها الى ابراهيم عليه السلام وهذا النبي من اله
فمنهم فيه قولان انهم ال ابراهيم فيكون من امن به يرجع الى ابراهيم والثاني اليهود وهاوة ترجع الى نبينا صلى الله عليه و سلم
واولوا الامر الامراء والعلماء
فردوه الى الله الى كتابه والى سنة رسوله صلى الله عليه و سلم
والتاويل العاقبة
يزعمون انهم امنوا وهم المنافقون
١٦ - والقط النصيب سألوا نصيبهم من العذاب استهزاء
١٧ - وإنما ذكروا داود لأنه صبر على الطاعة فقيل له تفو على الصبر بذكر أهله
و الأيد القوة على العبادة إنه أواب فقيل أنه رجاع إلى طاعته
٢٠ - وشددنا أي قويناه و الحكمة النبوة وفضل الخطاب علم القضاء
٢١٢٢ ٢٢ - و الخصم يقع على الواحد والاثنين والجماعة وكانا ملكين فقال تسوروا لأن الاثنين فما فوقهما جماعة قاله الزجاج وإنما فزع لأنهما أتياه على غير صفة مجيء الخصوم
ومعنى خصمان أي نحن كخصمين تشطط تجر
٢٣ - وكنى عن المرأة بالنعجة
أكفلنيها أي ضمها إلي واجعلني كافلها وعزني غلبني
٢٤ - و الخلطاء الشركاء
وظن أيقن فتناه اختبرناه راكعا أي ساجدا
٢٧ - باطلا أي عبثا