والطاغوت كعب بن الاشرف وذلك ان منافقا خاصم يهوديا فدعاه اليهودي الى النبي صلى اللله عليه وسلم وابى المنافق الا كعبا وكان كاهنا وقد امروا ان يكفروا بالكهنة
والمصيبة العقوبة
ان اردنا أي في الخصومة عند غيرك الا احسانا وهو سهولة الحكم
فاعرض عنهم فلا تعاقبهم وهذا منسوخ باية السيف
ولو انهم اذا ظلموا انفسهم يرجع الى المتحاكمين
شجر بينهم أي ما اختلفوا فيه
والحرج الشك
رفيقا بمعنى رفقاء
والثبات الجماعات المتفرقة
كان لم تكن بينكم وبينه مودة أي كان لم يعاقبكم على الجهاد معكم
٣١ - الصافات الخيل القائمة فاشتغل بها حتى غربت الشمس
٣٢ - و الخير الخيل والمعنى آثرت حب الخيل على ذكر ربي حتى توارت يعني الشمس
٣٣ - طفق أقبل مسحا بالسوق وهي جمع ساق فقطع أعناقها وسوقها بالسيف ولولا جواز هذا في شرعه ما فعله على أنه إذا ذبحها كانت قربانا وأكل لحمها جائز فما وقع تفريط
٣٤ - جسدا أي شيطانا قال سعيد بن المسيب كان سبب محنته أنه احتجب عن الناس ثلاثة أيام لم ينظر في أمورهم
٣٦ - رخاء لينة
أصاب قصد
٣٩ - فامنن أعط من شئت وأطلق من شئت واحبس من شئت
٤١ - مسني الشيطان لأنه سلط عليه
والنصب الضر ومثله النصب ومثله الرشد والرشد


الصفحة التالية
Icon