فتبينوا من التبيين للامر قبل الاقدام عليه ومن قرا فتثبتوا اراد ضد العجلة
و السلام الاستسلام وكانوا قتلوا رجلا في بعض السرايا نطق بالاسلام وغنموا ماله فنزلت هذه الاية
كذلك كنتم من قبل أي كنتم تخفون ايمانكم بمكة كما كان يخفي ايمانه فمن الله عليكم باعلان الاسلام
و الضرر العجز بالزمانة والمرض ونحوهما
و الحسنى الجنة
ظالمي انفسهم في تلك الحال وهم قوم اسلموا بمكة ثم خرجوا مع الكفار يوم بدر فقتلوا
و المستضعفين المشايخ والنساء والصبيان
مراغما متزحزحا عما يكرهه
ضربتم في الارض سافرتم
والجناح الاثم
١٦ - ظلل من النار وهي الأطباق ومن تحتهم ظلل
١٧ - و الطاغوت الشياطين
١٨ - و القول القرآن و أحسنه مبين في الأعراف
١٩ - حق عليه سبق في العلم أنه في النار
٢١ - فسلكه أي أدخله فجعله ينابيع أي عيونا تنبع
يهيج ييبس والحطام ما يبس فتحات من النبات وهذا مثل للدنيا
٢٢ - أفمن شرح الله صدره المعنى كمن طبع على قلبه
و من يمعنى عن
٢٣ - مثاني لأنه كرر فيه القصص والفرائض والثواب
تقشعر أي من خوف الله عز و جل قيل لأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما كيف كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم يفعلون إذا قرئ عليهم القرآن فقالت تدمع أعينهم وتقشعر جلودهم قيل لها إن ناسا اليوم إذا قرى