والقصر النقص
والفتنة القتل
فاقمت لهم الصلاة ابتداتها
ولياخذوا يعني الباقين
فاذا سجدوا يعني المصلين فليكونوا من ورائكم أي فلينصرفوا الى الحرس
فاذا اطماننتم عدتم الى الوطن فاقيموا الصلاة أي اتموها كتابا موقوتا أي مفروضا
و تهنوا تضعفوا في طلب العدو
ولا تكن للخائنين خصيما أي لا تكم مخاصما عن خائن
و يختانون انفسهم يجعلونها خائنة بارتكاب الخيانة
ام من يكون عليهم أي لهم والايات نزلت في طعمة ابن ابيرق سرق درعا فرماها في بيت رجل فطلبت عنده فلم توجد فقال قومه جادل عن صاحبنا فهم ان يفعل
ومعنى ان يضلوك يستزلوك في الحكم
والنجوى ما دبره قوم طعمة في تبرئة صاحبهم والاستثناء
عليهم القرآن خر مغشيا عليه فقالت أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
٢٤ - أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب أي شدته والمعنى كمن يدخل الجنة
٢٨ - غير ذي عوج قال ابن عباس غيو مخلوق
٢٩ - متشاكسون أي مختلفون يتنازعون وهذا مثل للمؤمن والكافر فإن الكافر عبد آلهة شتى فمثله يعبد يملكه جماعة والمؤمن يعبد الله وحده
٣٣ - جاء بالصدق محمد وصدق به المؤمنون وقال علي عليه السلام هو أبو بكر
٣٦ - أليس الله بكاف عبده قال المشركون يا محمد آتق آلهتنا أن تصيبك بسوء فنزلت يا قوم اعملوا فنسخت والتي تلبها بآية السيف وكذلك قوله فمن اهتدى