اني اريد ان تبوء أي ترجع باثمي أي باثم قتلي واثمك الذي في عنقك والمعنى ان قتلتني اردت وقوع هذا
فطوعت زينت فقتله ثم حمله ولم يعرف كيف الدفن فلما راى قصة الغرابين اصبح من النادمين على حمله لا على قتله
كتبنا فرضنا
او فساد يستحق به القتل
ومن احياها استنقضها من هلكه
ان يقتلوا عقوبة هؤلاء على الترتيب ان قتلوا واخذوا المال او قتلوا ولم ياخذوا المال قتلوا وصلبوا فان اخذوا المال ولم يقتلوا قطعت ايديهم وارجلهم من خلاف فان لم ياخذوا المال ولم يقتلوا نفوا وهو الا يتركوا ياوون في بلد فان تابوا نظرت فاذا كانوا مشركين فامنوا فلا سبيل عليهم في مال او ذنب وان كانوا مسلمين فحدود الله تسقط عنهم دون حقوق الادميين
و الوسيلة القربى
سماعون للكذب الذي بدلوه في التوراة
سماعون لقوم اخرين فهم عيون لؤلئك يحرفون الكلم
١٦ - والذين يحاجون وهم اليهود وقيل المشركون
١٧ - والميزان العدل
٢٠ - و حرث الآخرة عملها
٢١ - أم لهم يعني كفار مكة شركاء آلهة
ولولا كلمة الفصل هي القضاء السابق بأن الجزاء يكون في القيامة
٢٣ - ذلك الذي يبشر الله أي هذا الذي أخبرتكم به بشرى يبشر الله بها عباده
رلا المودة استثناء من غير الجنس المعنى لكن أذكركم المودة في القربى أن تودوني لقرابتي
يقترن يكتسب
نزد له نضاعفها له عشرا
٢٤ - يختم على قلبك قال قتادة ينسك القرآن قال الفراء ويمح مستأنف إنما حذفت منه الواو كقوله ويدع الإسنان
ويستجيب أي يجيب


الصفحة التالية
Icon