وهو تغييرهم حدود الله في التوراة من بعض مواضعه أي من بعد ان وضعها الله مواضعها
يقولون ان اوتيتم هذا وذلك ان رجلا وامراة من اشرافهم زنيا وكان حدهما الرجم فسالوا رسول الله صلى الله عليه و سلم وقالوا ان افتاكم بالجلد فخذوه وان افتاكم بالرجم فلا وافتنا الضلالة
والسحت كل كسب حرام
قوله تعالى او اعرض عنهم كان مخيرا بين الحكم والاعراض وهذا حكم باق لم ينسخ
الذين اسلموا لحكم الله
والربانيون سبق ذكرهم في ال عمران والاحبار العلماء
ومن لم يحكم بما انزل الله جاحدا فهو كافر فان مال الى الهوى من غير جحد فهو ظالم وفاسد
وكتبنا عليهم فيها أي فرضنا على اليهود في التوراة
فمن تصدق به أي بالقصاص
٢٨ - والرحمة المطر
٣٢ - الجواري السفن و الأعلام الجبال
٣٣ - على ظهره يعني البحر ٣٤ يوبقهن يغرقهن بما كسبوا يعني أهل السفن ويعف عن كثير فينجيهم
٣٥ - ويعلم الذين يجادلون حتى يعرفوا أنه لا ملجأ لهم
٣٩ - قوله تعالى هم ينتصرون الانتصار مباح والعفو فضيلة وبعضهم يقول هذا بغي المشركين والانتصار إذن منهم بالجهاد واجب
٤٥ - يعرضون عليها يعني النار
من طرف خفي أي ذليل
٤٧ - وما لكم من نكير أي من قدرة على تغيير ما نزل لكم
٤٨ - إن عليك رلا البلاغ منسوخ بآية السيف
وإذا أذقنا الإنسان وهو الكافر والرحمة الغنى والصحة ونحو ذلك السيئة المرض والفقر فلما كان الإنسان اسم جنس قال وإن تصبهم


الصفحة التالية
Icon