وقفينا اتبعنا على اثار النبيين
والمهيمن المؤتمن وقيل الشاهد
ولا تتبع اهواءهم عما جاءك أي فترجع عما جاءك
والشرعة السنة والمنهاج الطريق
لجعلكم امة واحدة أي لجعلكم على ملة واحدة
يفتونك أي يصرفونك
فان تولوا عن حكمك
ومن يتولهم منكم في الدين فانه منهم في الكفر
في قلوبهم مرض أي شك وهم المنافقون
يسارعون فيهم أي في موالاتهم
يقولون نخشى ان تصيبنا دائرة أي يدور علينا الدهر بمكروهفيحتاجوا اليهم والى معاونتهم
والفتح نصر النبي صلى الله عليه و سلم على مخالفيه
والامر الخصب
فيصبحوا على ما اسروا في انفسهم من موالاتهم فلما اجلى رسول الله صلى الله عليه و سلم بني النضير اشتد ذلك على المنافقين وجعل المنافق يقول لقريبه المؤمن اذا راى عداوته لليهود هذا جزاؤهم منك وقد اشبعوا
كفور لما سلف من النعم
٥٠ - يزوجهم يقرنهم
عقيما لا يولد له
٥١ - رلا وحيا زي في المنام فيوحى ذلك الرشول إلى المرسل رليه ما يشاء والآية محمولة على أنه لا يكلم بشرا رلا من وراء حجاب في الدنيا
٥٢ - روحا وهو القرآن
ولا الإيمان يعني شرائع الإيمان ومعالمه وكل ذلك إيمان
جعلناه يعني القرآن


الصفحة التالية
Icon