كلما اوقدوا نارا هذا مثل لاجتهادهم في محاربة رسول الله صلى الله عليه و سلم كلما جمعوا فرقهم الله
وافسادهم في الارض محو ذكر النبي صلى الله عليه و سلم من كتابهم
اقاموا التوراة عملوا بما فيها
لاكلوا من فوقهم بقطر السماء ومن تحت ارجلهم نبات الارض
والامة المقتصدة المؤمنة منهم
بلغ ما انزل اليك أي جميع ما انزل فلا تراقبن احدا قال الحسن كان يهاب قريشا فنزلت هذه الاية والله يعصمك من الناس أي يمنعك من القتل والاسر فاما عوارض الاذى فلا يمنع عصمة الجملة
الا تكون فتنة المعنى ظنوا انهم لا يعذبون بذنوبهم
فعموا أي لم يعملوا بما سمعوا فصاروا كالعمي
مقرنين مطيقين
١٨ - وجعلوا له أي حكموا له والجزء النصيب من الولد وهم الذين زعموا أن الملائكة بنات الله
١٨ - وينشأ في الحلية والمراد البنات فإنهن ربين في الحلية و الخصام المخاصمة
٢٠ - لو شاء الرحمن ما عبدناهم أي لو لم يرض ذلك لعجل عقوبتنا
٢١ - من قبله أي من قبل القرآن فيه أن تعبدوا غير الله
٢٢ - على أمة أي سنة وملة
٢٦ - براء أي بريء
٢٨ - وجعلها يعني كلمة التوحيد
لعلهم يرجعون إلى التوحيد رذا سمعوا أن أباهم تبرأ من الأصنام
٣١ - لولا أي هلا
والقريتان مكة والطائف وعظيم مكة الوليد بن المغيرة وعظيم


الصفحة التالية
Icon