ثم تاب الله عليهم أي رفع عنهم البلاء وارسل اليهم محمدا صلى الله عليه و سلم يعلمهم بقبول التوبه ثم عموا لم يتوبو
ثالث ثلاثه أي ثالث الهة أي احد ثلاثه
يا كلان الطعام أي يعيشان بالغذاء وقيل نبه بالطعام على الحدث
يؤفكون يصرفون عن الحق
قوله تعالى قد ضلوا من قبل أي من قبل ان تضلوا والخطاب لليهود الذين كانوا في عصر نبينا صلى الله عليه و سلم نهوا ان يتبعوا اسلافهم في البدع
على لسان داود فصاروا قرده و على لسان عيسى فصاروا خنازير
والقسيسون العلماء والرهبان العباد وانما مدحوا بهذا لتمسكهم بشرعهم الى ان جاء الناسخ وكان جعفر قرا عند النجاشي القران فسمع القسيسون والرهبان فانحدرت دموعهم لما عرفوا من الحق فنزلت هذه الايات فيهم
الطائف عروة بن مسعود الثقفي
٣٢ - والرحمة النبوة
سخريا أي يستخدم الأغنياء الفقراء بأموالهم ليلتذم قوام العالم ورحمة ربك وهي النبوة خير مما يجمعون من الأموال
٣٣ - أمة واحدة أي لولا أن يجتمعوا على الكفر
والمعارج الدرج يظهرون يعلون
٣٥ - والزخرف الذهب
لما متاع ما زائدة
٣٦ - يعش يعرض
٣٧ - وإنهم يعني الشياطين
٣٨ - جاءنا يعني الكافر قال للشياطين يا ليت بيني وبينك بعد المشرقين وهما مشرق الشمس في أقصر يوم وفي أطوله وقيل أراد المشرق والمغرب كما يقال سنة العمرين فبئس القرين أنت