وجهت وجهي للذي أي جعلت قصدي
وحاجة جادلة
ولا اخاف ما تشركون به أي اصنامكم
الا ان يشاء ربي شيئا فله اخاف
وكيف اخاف اصنامكم العاجزة وانتم لا تخافون القادر
فاي الفريقين احق بان يامن العذاب الموحد ام المشرك ثم بين الاحق بقوله
الذين امنوا ولم يلبسوا يخلطوا بظلم بشرك
وتلك حجتنا ما جرى بينه وبين قومه من الاستدلال على حدوث الكواكب والقمر والشمس
ومن ذريته يعني نوحا
واجتبياهم أي اصطفيناهم
ولو اشركوا يعني الانبياء
٣٦ - ولا يسألكم أموالكم يعني كلها
٣٧ - فيحفكم يجهدكم
٣٨ - ثم لا يكونوا أمثالكم بل خيرا منكم


الصفحة التالية
Icon