فان يكفر بها أي بالايات هؤلاء وهم كفار مكة فقد وكلنا بها أي بالايات
قوما وهو المهاجرون والانصار
وما قدروا الله أي عظموه وهم اهل الكتاب
يجعلونه قراطيس أي في قراطيس
ام القرى مكة
يؤمنون به أي بالقران
سانزل مثل ما انزل الله أي ساقول وهذا جواب لقولهم لو نشاء لقلنا مثل هذا
باسطوا ايديهم لقبض ارواحهن
الهون الهوان
انهم فيكم أي عندكم شركاء
بينكم وصلكم فالذي يزعمون شفاعة الهتهم
سورة الفتح
١ - إنا فتحنا لك قال الأكثرون هو فتح الحديبية وفتح فيه الصلح بينهم وبين المشركين وأسلم في زمن الصلح خلق كثير وقالت عائشة هو فتح مكة
ويهديك يثبتك على الصراط
٤ - السكينة السكون وذلك أن المسلمين اشتد عليهم صد المشركين لهم عن البيت ثم أوقع الله تعالى في القلوب الرضا بما جرى


الصفحة التالية
Icon