ما انتم عليه وهذا وعيد والمعنى ان رضيتم بالعذاب فاقيموا على حالكم وقيل هذا منسوخ باية السيف و عاقبة الدار الجنة
و ذرا خلق
و الحرث الزرع وكانوا اذا زرعوا خطوا خطا فقالوا هذا لله وهذا لالهتنا فاذا حصدوا ما جعلوه لله فوقع منه شيء فيما هو للاصنام قالوا هو غني فاذا وقع مما هو للاصنام فيما هو لله اعادوه وقالوا هي فقيرة وكانوا يجعلون من الانعام شيئا لله فاذا ولدت اناثا ميتا اكلوه وان وجد ذلك في انعام الهتهم عظموه ان ياكلوه
شركاؤهم الشياطين زينوا لهم واد البنات
ليردوهم أي ليهلكوهم وليلبسوا أي ليخلطوا
حجر أي حرام والمعنى انهم حرموا انعاما وهي البحيرة والسائبة والوصيلة والحامي وحرثا جعلوه لاصنامهم
وانعام حرمت ظهورها يعني الحامي وانعام لا يذكرون اسم الله عليها وهي قربان الهتهم
ما في بطون هذه الانعام المحرمات من الاجنة واللبن
وان يكن ما بطونها ميتة اشترك فيها الرجال والنساء
سورة الحجرات
١ - لا تقدموا لا تعجلوا بقول أو فعل قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه و سلم أو يفعل
امتحن الله قلبوهم أي اختبر قلوبهم فوجدهم مخلصين
٤ - ينادونك من وراء الحجرات وهم بنو تميم جاءوا فنادوا يا محمد أخرج إلينا فإن مدحنا ين وإن ذمنا شين فخرج وهو يقول ذلكم الله قالوا جئنا بخطيبنا وشاعرنا نفاخرك بخطيبك وبشاعرك فقال ما بالشعر بعثت ولا بالفخار أمرت فتكلم خطيبهم فأجابه ثابت