و تبت اليك من سؤال لم تاذن فيه
الالواح كانت من زبرجد وقيل من زمرد وكانت سبعة وقيل لوحين
من كل شيء يحتاج اليه من امر الدين
بقوة أي بجد وحزم
باحسنها كل ما فيها حسن غير ان بعضه احسن من بعض فمرتبة الحسن الجواز والاباحة ومرتبة الاحسن الندب والاستحباب مثل الانتصار والصبر والقصاص والعفو
ساريكم دار الفاسقين وهي مصر وقيل اراهم منازل من هلك من الجبابرة والعمالقة لما دخلوا الشام
ساصرف عن اياتي أي عن فهمها وتدبرها
له خوار وهو صوت البقرة
سقط في ايديهم أي ندموا
اسفا حزينا
اعجلتهم امر ربكم أي اعجلتم ميعاد ربكم يعني الاربعين ليلة
٢٩ - فأعرض منسوخ باية السيف
٣٢ - اللمم مقاربة الشيء كالنظرة ونحوها
٣٣ - الذي تولى هو الوليد بن المغيرة بتع النبي صلى الله عليه و سلم على دينه فعيره بعض المشركين فقال خشيت العذاب قال أعطني شيذا من مالك وعد إلى الشرك وأنا أحمل عنك عذاب الله فأعطاه شيئا ثم بخل ومنعه فنزلت الآية
٣٤ - وأكدى بمعنى قطع
٣٥ - فهو يرى حالة في الآخرة
٤٨ - وأقنى قال زبو عبيدة جعل للإسنان فنية وهي أصل مال
٤٩ - و الشعرى كوكب