فليستجيبوا لكم أي فليجيبوكم
وان تدعوهم يعني الاصنام وقيل المشركون فعلى الاول وتراهم ينظرون اليك لان للاصنام أعينا مصنوعة وعلى الثاني ينظر المشركون بأعينهم وهم لا يبصرون بقلوبهم
خذ العفو وهو الميسور من المال ثم نسخ بالزكاة
والعرف المعروف وباقي الايه نسخ باية السيف
واما ينزغنك أي يستخفنك منه خفة وغضب وعجلة
والطيف اللمم من الشيطان وقال مجاهد الغضب
تذكروا أي ذكروا الله عند الاهتمام بالذنب
واخوانهم هذه الاية متقدمة على التي قبلها والتقدير واعرض عن الجاهلين واخوان الجاهلين
يمدونهم في الغي أي يزينونه لهم
٢٠ - بينهما برزخ أي حاجز من قدرة الله لا يبغيان لا يختلطان فيبغي أحدهما على الآخر
٢٢ - يخرج منهما إنما يخرج من الملح فجمعهما كما قال نسيا حوتهما وإنما نسي يوشع
٢٤ - وله الجوار يعني السفن و المنشآت ما قد رفع قلعه أنشئن أي ابتدئ بهن والأعلام الجبال
٢٩ - يسألوه من في السموات زي الكل محتاجون إليه فيسألونه
هو في شزن يحيى ويميت ويعز ويذل
٣١ - سنفرغ لكم تهديد و الثقلان الجن والإنس سميا بذلك لأنهما ثقل الأرض
٣٣ - تنفذون تخرجون والأقطار النواحي والمعنى رن استطعتم أن تجوزوا مإلى مكان تعجزون فيه ربكم فجوزوا لا تنفذون رلا بسلطان زي رلا في سلطاني و ملكي


الصفحة التالية
Icon