لكل ناظر وقيل ارادوا انهم اتبعوك في الظاهر وقلوبهم ليست معك
من فضل أي في الخلق والمال
رحمة من عنده وهي النبوة
فعاميت فعميتم عنها
ملاقوا ربهم فناخذ لهم ممن ظلمهم
خزائن الله أي علم ما غاب فاعلم ان اتباعي ما تبعوني بالقلوب
تزدري تستقل
لم يؤتيهم الله خيرا أي لا اقطع عليهم بشيء
انصح لكم أي انصحكم
يغويكم يضلكم
مما تجرمون من التكذيب
تبتئس تحزن
٦ - يقول الله عز و جل وأنه كان رجال من الإنس وهذا في الجاهلية كان الرجل إذا سافر فأمسى في نفر من الأرض قال أعوذ بسيد هذا الوادي من شرسفهاء قومه فيبيت في جوار منهم فزادوهم أي أن الإنس زادوا الجن رهقا ضلالا
٧ - يقول الله عز و جل وأنهم يعني الجن ظنوا كما ظننتم أيها المشركون
٨ - وقالت الجن وأنا لمسنا السماء أي أتيناها
حرسا وهم الملائكة
الآن أي بعد بعث محمد صلى الله عليه و سلم
١٠ - أشر أريد بمن في الأرض أي بإرسال محمد صلى الله عليه و سلم إليهم فيكذبونه فيهلكون
١١ - قددا أي فرقا مختلفة قال الحسن منهم قدرية ومرجئة ورافضة
١٢ - ظننا أيقنا


الصفحة التالية
Icon