أي لن اخرج من ارض مصر حتى يبعث الي ابي ان اتيه او يحكم الله لي فيرد اخي علي
وما كنا للغيب حافظين لم نعلم ان ابنك يسرق
بل سولت لكم انفسكم ظن يعقوب ان تخلف يهوذا حيله ليصدقهم
بهم جميعا يوسف وابن يمين ويهوذا
وتولى عنهم أي اعرض ان يطيل معهم الخطب وانفرد بحزنه
والكظيم الكاظم وهو الساتر حزنه
تفتا والمعنى لا تزال
والحرض الدنف
واعلم من الله ان رؤيا يوسف صادقه
فتحسسوا أي تخبروا ومن أي عن
مزجاة قليله
وتصدق علينا بما بين الجياد والرديئه وقيل برد اخينا
٣٤ - دهاقا أي ملأى
٣٥ - كذابا أي لا يكذب بعضهم بعضا
٣٦ - حسابا كافيا
٣٧ - لا يملكون منه خطابا أي لا يتكلمون إلا بإذنه
٣٨ - قال ابن عباس الروح ارواح الناس فيما بين النفختين وقال في رواية أخرى الروح ملك ما خلق الله ملكا أعظم منه
وقال في الدنيا صوابا وهو الشهادة بالتوحيد