تجرى من تحتها الانهار اى من تحت شجرها
هذا الذى رزقنا من قبل اى رزق الغداة كرزق العشى فهو متشابه المنظر مختلف الطعم
مطهرة اى نقيه من الاذى
لا يستحيى لا يترك
وما زائدة
وكنتم امواتا اى نطفا
ثم استوى الى السماء اى عمد الى خلقها ولفظها لفظ الواحد والمعنى معنى الجمع
قوله من يفسد فيها قال ابن مسعود علموا ذلك بتوفيق من الله تعالى وقال ابن عباس قاسو على حال من سلف
٨٧ - ويوم ينفخ في الصور وهذه النفخة الأولى ففزع المرد أنهم ماتوا وفي الذين استثنوا ثلاثة أقوال أحدها أنهم الشهداء والثني جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت ثم يموتون بعد ذلك والثالث أنهم الذين في الجنة من الحور وغيرهن داخرين صاغرين
٨٨ - إذا نفخ في الصور جمعت الجبال فتناثرت فيحسبها الناظر جامدة لكثرتها
٩٣ - سيريكم آياته في الآخرة فتعرفونها على ما قال في الدنيا


الصفحة التالية
Icon