وقوله بغير الحق بغير جرم
والصابئين صنف من النصارى
قوله بقوة اى بجد واجتهاد
والذين اعتدو فى السبت اخذو فيه الحيتان وقد حرم عليهم ذلك والخاسئ المبعد
فجعلناها يعنى العقوبه نكالا اى عبرة لما بين يديها من الذنوب وما خلفها وما عملو بعدها
والفارض المسنه والبكر التى لم تلد والعوان بين ذلك
والفاقع نعت الاصفر
و تسر بمعنى تعجب
والذلول التى قد اذلها العمل
مسلمة من العيوب لا شية فيها اى ليس فيها لون يخالف لفون سائرها والحق البيان
١٧ - بما أنعمت علي بالمغفرة ظهيرا عونا وهذا يدل على أن الإسرائيلي الذي نصره كان كافرا
١٨ - يترقب ينتظر سوءا
يسصرخه أي يستغيث به على قبطي آخر قال له أي الإسرائيلي إنك لغوي قد قتلت بالأمس رجلا لأجلك وتدعوني إلى آخر
١٩٢٠ ٢٠ - ثم أراد أن يبطش بالقبطي فظن الإسرائيلي لموضع غضب موسى أنه يريده فقال يا موسى أتريد أن تقتلني فعلموا حينئذ من قاتل الأول فطلب موسى ليقتل فأتاه مؤمن آل فرعون من أقصى المدينة فقال إن الملأ يعني الأشراف يأتمرون يتشاورون
٢١٢٢ ٢٢ - فخرج لا يعلم الطريق فلذلك قال عسى ربي أن يهديني
٢٣ - فورد مدين جائعا فرأى ابنتي شعيب واسم الكبرى صبورا واسم الصغرى عبرا تذودان تكفان غنمهما وإنما قالت شيخ كبير لإقامة العذر


الصفحة التالية
Icon