فلا جناح على المتطوف بهما
والشكر من الله تعالى المجازات
والفلك السفن
يحبونهم كحب الله اى يسوون بين الله وبين الانداد فى المحبه
ولو يرى الذين ظلموا اى لو راوا عذاب الاخرة لعلمو ان القوة لله
و الاسباب الارحام والمودات
كذلك اى كتبرؤ بعضهم من بعض
يريهم الله اعمالهم حسرات عليهم لانها لا تنفعهم والحسرات اشد الندامه
و خطوات الشيطان سبيله ومسلكه
ما لا تعلمون اى حرمتم عليكم ما لم يحرم كالسائبه والبحيره
ومثل الذين كفروا اى مثلنا فى وعظهم كمثل الناعق وهو الراعي بما لا يسمع وهي البهائم
١٠ - جعل فتنة الناس أي نصيبهم في الدنيا كعذاب الله في الآخرة ولئن جاء نصر من ربك أي دولة للمؤمنين ليقولن يعني المنافقين معكم أي على دينكم
١٢ - ولتحمل خطاياكم لفظه أمر وتأويله شرط وجزاء تقديره إن اتبعتم سبيلنا حملنا خطاياكم أثقالكم
١٣ - وليحملن أثقالهم أي أوزار نفوسهم وأثقال الذين أضلوهم وليسئلن توبيخا وتقريعا
و الطوفان الغرق
١٥ - وجعلناها يعني السفينة
١٧ - وتخلقون أي تختلفون كذبا
١٩ - ثم يعيده أي وهو ثم يعيده
٢٢ - ولا في السماء ولو كنتم في السماء
٢٥ - وقال يعني إبراهيم إنما اتخذتم مودة بينكم المعنى إنما اتخذتموها لتوادوا بها في الدنيا فتجتمعون عندها وتتلاقون
يكفر بعضكم ببعض أي يتبرأ القادة من الأتباع


الصفحة التالية
Icon