وانما خص لحم الخنزير لانه معظم المقصود
وما اهل به اى رفع فيه الصوت بتسميت غير الله
غير باغ باكله فوق حاجته ولا عاد باكلها وهو يجد غيرها
الا النار معناه ان الذي ياكلونه يعذبون به فكانهم ياكلون النار
فما اصبرهم اى ما اجراهم
ذلك اشارة الى ما تقدم من الوعيد
قوله تعالى ليس البر اى ليس كل البر فى الصلاة وحدها والبر العمل المقرب الى الله تعالى
ولكن البر من امن اى بر من امن
٢٦ - وقال يعني إبراهيم إني مهاجر إلى ربي أي إلى رضاه فهاجر من سواد العراق إلى الشام فلم يبعث الله نبيا بعد إبراهيم إلا من صلبه
٢٧ - وآتيناه أجره وهو الثناء الحسن
٢٩ - وتقطعون السبيل وكانوا يرمون ابن السبيل بالحجارة
والنادي المجلس والمنكر إتيان الرجال في مجالسهم
٣٠ - رب انصرني أي بتصديق قولي
٣٤ - زجرا وهو الحصب والخسف
٣٥ - ولقد تزكنا منها أي من الفعلة التي فعلت بهم آية وهو الماء الأسود الذي على وجه الأرض
٣٦ - وارجوا اليوم أي أخشوه
٣٨ - وقد تبين لكم أي ظهر لكم يا أهل مكة من منازلهم بالحجاز واليمن آية في هلاكهم وكانوا مستبصرين أي ذوي بصائر
٣٩ - وما كانوا سابقين أي ما كانوا يفوتون الله
٤١ أولياء يعني الأصنام