و المحيض الحيض
ولا تقربوهن يعني جماعهن
فاتوهن يعني جماعهن من حيث امركم الله يعني من قبل الطهر لا من قبل الحيض
الحرث المزدرع كنى به عن الجماع
و انى كيف
وقدموا لانفسهم طاعة الله واتباع امره
قوله عرضة لايمانهم أي نصبا لها أي انكم تعترضونه في كل شيء فتحلفون به ان تبروا أي ان لا تبروا
واللغو لا والله بلى والله من غير قصد اليمين وكسب القلوب ما عقدت عليه
و يؤلون يحلفون ان يعتزلوا نساءهم
و فاءوا رجعوا الى الجماع
والقرء الحيض
سورة لقمان
٦ - لهو الحديث الغناء ليضل أي ليصير أمره إلى الضلال
١٢ - الحكمة الفهم والعقل أن اشكر أي وقلنا له أن الشكر
١٤ - وهنا أي ضعفا والمعنى لزمها بحمله أن يضعف مرة بعد مرة
وفصاله فطامه والمعنى أنه يقع فطامه في عامين وهذا تنبيه على مشقة الوالدة