١٥١ - ﴿ قال رب اغفر لي ﴾ ما صنعت بأخي ﴿ ولأخي ﴾ أشركه في الدعاء إرضاء له ودفعا للشماتة به ﴿ وأدخلنا في رحمتك وأنت أرحم الراحمين ﴾ قال تعالى :
١٥٢ - ﴿ إن الذين اتخذوا العجل ﴾ إلها ﴿ سينالهم غضب ﴾ عذاب ﴿ من ربهم وذلة في الحياة الدنيا ﴾ فعذبوا بالأمر بقتل أنفسهم وضربت عليهم الذلة إلى يوم القيامة ﴿ وكذلك ﴾ كما جزيناهم ﴿ نجزي المفترين ﴾ على الله بالإشراك وغيره
١٥٣ - ﴿ والذين عملوا السيئات ثم تابوا ﴾ رجعوا عنها ﴿ من بعدها وآمنوا ﴾ بالله ﴿ إن ربك من بعدها ﴾ اي التوبة ﴿ لغفور ﴾ لهم ﴿ رحيم ﴾ بهم


الصفحة التالية
Icon