٥ - ﴿ الشمس والقمر بحسبان ﴾ يجريان
٦ - ﴿ والنجم ﴾ ما لا ساق له من النبات ﴿ والشجر ﴾ ما له ساق ﴿ يسجدان ﴾ يخضعان لما يراد منهما
٧ - ﴿ والسماء رفعها ووضع الميزان ﴾ أثبت العدل
٨ - ﴿ أن لا تطغوا ﴾ أي لأجل أن لا تجوروا ﴿ في الميزان ﴾ ما يوزن به
٩ - ﴿ وأقيموا الوزن بالقسط ﴾ بالعدل ﴿ ولا تخسروا الميزان ﴾ تنقصوا الموزون
١٠ - ﴿ والأرض وضعها ﴾ أثبتها ﴿ للأنام ﴾ للخلق الإنس والجن وغيرهم
١١ - ﴿ فيها فاكهة والنخل ﴾ المعهود ﴿ ذات الأكمام ﴾ أوعية طلعها
١٢ - ﴿ والحب ﴾ كالحنطة والشعير ﴿ ذو العصف ﴾ التين ﴿ والريحان ﴾ الورق المشموم
١٣ - ﴿ فبأي آلاء ﴾ نعم ﴿ ربكما ﴾ أيها الإنس والجن ﴿ تكذبان ﴾ ذكرت إحدى وثلاثين مرة والإستفهام فيها للتقرير لما روى الحاكم عن جابر قال : قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه و سلم سورة الرحمن حتى ختمها ثم قال :[ مالي أراكم سكوتا للجن كانوا أحسن منكم ردا ما قرأت عليهم هذه الآية من مرة ﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾ إلا قالوا : ولا بشيء من نعمك ربنا نكذب فلك الحمد ]
١٤ - ﴿ خلق الإنسان ﴾ آدم ﴿ من صلصال ﴾ طين يابس يسمع له صلصلة أي صوت إذا نقر ﴿ كالفخار ﴾ وهو ما طبخ من الطين
١٥ - ﴿ وخلق الجان ﴾ أبا الجن وهو إبليس ﴿ من مارج من نار ﴾ هو لهبا الخالص من الدخان
١٦ - ﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾
١٧ - ﴿ رب المشرقين ﴾ مشرق الشتاء ومشرق الصيف ﴿ ورب المغربين ﴾ كذلك
١٨ - ﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾
١٩ - ﴿ مرج ﴾ أرسل ﴿ البحرين ﴾ العذب والملح ﴿ يلتقيان ﴾ في رأي العين
٢٠ - ﴿ بينهما برزخ ﴾ حاجز من قدرته تعالى ﴿ لا يبغيان ﴾ لا يبغي واحد منهما على الآخر فيختلط به
٢١ - ﴿ فبأي آلاء ربكما تكذبان ﴾
٢٢ - ﴿ يخرج ﴾ بالبناء للمفعول والفاعل ﴿ منهما ﴾ من مجموعهما الصادق بأحدهما وهو الملح ﴿ اللؤلؤ والمرجان ﴾ خرز أحمر أو صغار اللؤلؤ


الصفحة التالية
Icon