﴿ الْمُهَاجِرِينَ ﴾ إلى المدينة لنصرة الرسول ﷺ وخوفاً من قومهم ﴿ فَضْلاً ﴾ من عطاء الدنيا ﴿ وَرِضْوَاناً ﴾ ثواب الآخرة. كان أحدهم يعصب الحجر على بطنه ليقم به صلبه من الجوع ويتخذ الحفيرة في الشتاء ما له دثار غيرها.
﴿ الْمُهَاجِرِينَ ﴾ إلى المدينة لنصرة الرسول ﷺ وخوفاً من قومهم ﴿ فَضْلاً ﴾ من عطاء الدنيا ﴿ وَرِضْوَاناً ﴾ ثواب الآخرة. كان أحدهم يعصب الحجر على بطنه ليقم به صلبه من الجوع ويتخذ الحفيرة في الشتاء ما له دثار غيرها.