( ألآية ٥٥) :( لَّا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاء أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا).
هذه آية أخرى تدعوا نساء النبي ﷺ إلى تقوى ألله سبحانه لإن ألإنسان ينال ثواب ألآخرة ويرث الجنة بالتقوى وليس بالنسب أو الصحبة فقط لرسول ألله صلى ألله عليه وسلم. وفيها إستثناء لبعض ألأقارب للدخول على نساء النبي } - ﷺ - {.
(( ألآية ٧٠ )): (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا )
في هذه ألآية الكريمة دعوة أخرى للمؤمنين إلى تقوى ألله سبحانه والقول السديد الصحيح المستقيم المرضي لله سبحانه قول حق لا قول باطل.
سورة ياسين :
(ألآية٤٥): (وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ)
في هذه ألآية الكريمة يبين ألله سبحانه أن الكافرين لا يستجيبون لدعوة التقوى لله رغم بيان ألآيات البينات الدالة على عظمة ألله ووحدانيته في ألآيات السابقة.
سورة ألصافات :
(ألآية١٢٤): (إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ)
في هذه ألآية الكريمة يدعوا سيدنا إلياس عليه السلام قومه أن يتقوا الله سبحانه ويسلموا له وأن يتركوا عبادة إلههم بعل( إسم لصنم ) لإن ألله سبحانه هو ربهم ورب آبآئهم ألأولين كما مبين في ألآيات(١٢٥ و١٢٦).
سورة ص :
(ألآية٢٨): ( أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ)


الصفحة التالية
Icon