ولما رهب، رغب بقوله :﴿وإنه لغفور﴾ أي محاء للذنوب عيناًُ وأثراً لمن تاب وآمن ﴿رحيم*﴾ أي مكرم منعم بالتوفيق لما يرضاه ثم بما يكون سبباً له من الإعلاء في الدينا والآخرة
جزء : ٣ رقم الصفحة : ١٤١


الصفحة التالية
Icon