فقال :﴿والكتاب﴾ أي وإعجاز هذا الجامع لكل خير وغير ذلك من أنواع عظمته ﴿المبين﴾ أي البين في نفسه، المبين لجميع ما فيه من العظمة والشرائع والسنن، واللطائف والمعارف والمنن، بياناً عظيماً شافياً.
جزء : ٧ رقم الصفحة : ٣


الصفحة التالية
Icon