قصدَ به اليهود الدعاء عليه صلّى الله عليه و سلم
قصدوا به سبّه و تنْقيصه صلى الله عليه و سلّم
انْنحرافًا إلى جانب السّوء في القول
أعدل و أصوب و أسدّ
نمحوها أو نترُكَهم في الضّلالة
يمدحونها بالبراءة من الذّنوب
قدْر الخيْط الرقيق في شِقّ النواة
بكلِّ معبود أو مُطاع من دون الله
قدْر النُّقرة في ظهر النّواة
نُدْخِلُهم نارًا هائلةً نشْويهم فيها
احترقت و تهرَّت و تلاشت
دائمًا لا حرّ فيه و لا قرّ
جميع حقوق الله و حقوق العِباد
نِعم الّذي يعِظكم به ما ذُكر
أجمل عاقبةً و أحمد مآلاً
الضّليل كعب بن الأشرف اليهودي
يُعرضون عنك
أشكل و التبس عليهم من الأمور
ضيقًا أو شكًّا
أقرب إلى ثبات إيمانكم
خذوا سلاحكم أو تيقّظوا لعدوّكم
اخرجوا للجهاد جماعت مُتفرّقين
لتنثاقلنَّ أو لَيُثبّطنّ عن الجهاد
يبيعون (و هم المؤمنون)
الشّيطان و سبيله الكفر
قدر الخيط الرّقيق في شقّ النواة
حصون و قلاع. أو قصور
مُحكمة أو مُطوّلة مُرتفعة
حافظًا مُهيمنا و رقيبا
خرجوا
دبّرت بليل، أو زوّرت و سوّت
أفشوه و أشاعوه و ذلك مفسدة
يستخرجون تدبيره، أو عِلمه
نكاية و بطْش و شِدّة..
أعظم قوّةً و صولةً
أشدّ تعذيبا و عقابا
نصيبٌ و حظٌّ من وِزْرِها
مُقْتدرًا. أو حفيظًا
مُحاسبًا و مُجازيًا، أو شهيدًا
نكَّسهم و ردّهم إلى حُكم الكُفر
ضاقت و انْقبَضت
الاستسلام و الانقياد للصُّلح
قُلِبُوا في الفتنة أشنع قلبٍ
وجدتموهم أو تمكّنتم منهم
سافرتم و ذهبتم
الاستسلام أو تحيّة الإسلام
الغنيمة و هي مال الزائل
أرباب العذر المانع من الجهاد
مُهاجَرًا و مُتحوَّلاً يَنْتَقِل إليه
ينالكم بمكروه
احترازَهم من عدوِّهم
تسْهون
مكتوبا محدود الأوقات مقدّرا
لا تضْعُفوا و لا تتوانوا
مخاصِمًا مُدافِعًا عنهم
يخونونها بارتكاب المعاصي
يُدبّرون بليل
حافظا و مُحاميًا من بأس الله
كذِبًا فظيعا
ما يتناجى به النّاس و يتحدّثون
يُخالفه
نخلّي بينه و بين ما اختاره لنفسه