في أول النّهار و آخره، أي دواما
ابتلينا و امتحنّا و نحن أعلم بهم
قضى و أوجب - تفضّلا و إحسانا
بسفاهة و كلّ عاص مُسيء جاهل
يتبعه فيما يحكم به أو يُبيّنه بيانا شافيا
بين الحقّ و الباطل بحكمه العدل
اللّوح المحفوظ أو علمه تعالى
كسبتم فيه بجوارحكم من الإثم
لا يتوانون أو لا يُقصّرون
مُعلنين الضّراعة و التذلّل له
مسرّين بالدّعاء
يخلطكم في ملاحم القتال
فِرقا مُختلفة الأهواء
شدّة بعض في القتال
نكرّرها بأساليب مختلفة
بحفيظ وكّل إليّ أمركم فأجازيكم
يأخذون في الاستهزاء و الطّعن
خدعنهم و أطمعتهم بالباطل
لئلاّ تحبس في النّار أو تسلم للهلكة
تفتد بكلّ فداء
حبسوا في النّار أو أسلموا للهلكة
ماء بالغٍ نهاية الحرارة
هوت به في المهمه فأضلّته
أمرنا بأن نسلم و نخلص العبادة
القرن الذي بنفخ فيه إسرافيل
لقب والد إبراهيم أو اسم عمّه
مُلك، أو آيات أو عجائب..
ستره بظلامه
غاب و غرب تحت الأفق
طالعا من الأفق مُنتشر الضّوء
أوجدها و أنشأها
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
خاصموه في التوحيد
حجّة و برهانا
لم يخلطوا
بشرك. بكفر
اصطفيناهم بالنّبوة
لبطل و سقط
الفصل بين النّاس بالحقّ، أو الحكمة
اقتد، و الهاء للسكت
ما عرفوا الله، أو ما عظّموه
أوراقا مكتوبة مفرّقة
قل الله أنزله (التوراة)
باطلهم
كثير المنافع و الفوائد (القرآن)
مكّة : أي أهلها
أهل المشارق و المغارب
سكراته و شدائده
خلّصوها ممّا هي فيه من العذاب
الهوان الشّديد و الذّل و الخزي
ما أعطيناكم من متاع الدّنيا
تفرّق الاتّصال بينكم
شاقّه عن النبات. أو خالقه
فكيف تصرفون عن عبادته ؟
شاقّ ظلمته عن بياض النّهار أو خالقه
يجريان في أفلاكهما بحساب مقدّر نيطت به مصالح الخلق
في الأصلاب، و فقيل في الأرحام و نحوها
في الأرحام و نحوها و قيل في الأصلاب
شيئا أخضر غضّا
متراكما كسنابل الحنطة و نحوها
هو أوّل ما يخرج من ثمر النّخل في الكيزان


الصفحة التالية
Icon